تكملة

343 1 0
                                    

فتحت آن الباب و الابتسامة على محياها كأنها تريد إخفاء شيء ما، لكن السيدة مارثا السيدة الحكيمة تستطيع أن تستنتج من شعر آن غير مرتب و رائحتها الغريبة حتى أن تيابها ليست كعادتها فآن فتاة أنيقة و نظيفة عكس هذه الفتاة التي فتحت لها الباب،حاولت  مارثا أن تركز على أي شيء غريب يثبت أن آن كانت في الخارج هذا الصباح لكنها لم تجد شيء.
*آن : ماذا هناك يا مارثا؟
* مارثا : السيد سميث يريدك في مكتبه حالا
* آن : ماذا؟ هل تعلمين لماذا؟ أخبريني
* مارثا : لا أعلم لماذا يريدك ولكنه يبدو غاضبا لهذا توخي الحذر من لسانك السليط و لا تثير غضبه أكثر
* آن : حسنا… أنظف وأرتب نفسي وأذهب إليه.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 29, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حمام الشبقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن