في المستشفى
صحي رسلان بتعب وبص حوليه شاف انه في اوضة
مستشفي و متعلق له محليل و زراعه متجبس بعد دقائق دخل الدكتور ليتفاجأ به مستيقظ
رسلان بتعب : انا مين جبني هني
الدكتور : الشرطي حضرتك كنت مضروب و وخد
طلقة في دراعك و جابوا معك بنت بس هي دلوقتي
في غرفة العمليات
رسلان بتعب : ممكن تلفونك
اومأ الدكتور و اعطاه تلفونوه
ليتصل رسلان علي شخص ما
رسلان : الو ريان تعالي علي مستشفي
ليصمت فقد تذكر انه لا يعلم في اي مستشفى هو ليكمل وجها حديثه لي الدكتور : المستشفى دي فين
الدكتور : المستشفى الاسمها ******* في ******
رسلان ادله التلفون وقال : ممكن تعرفه المكان
الدكتور اخد التلفون و عرف ريان مكان المستشفى
وقفل المكالمة و طلع برا الغرفة وبعد حوالي ساعة اتفتح باب غرفة رسلان جامد و دخل شاب طويل و بعضلات و بشرة خمرية يبدوا عليه بداية العشرينات و شعر بني طويل قليلا و عيون بنية
لينظر علي رسلان بسخرية بسبب تعرضه لمثل هذه الاصابات
ريان بسخرية: ايه يا رسلان اللي حصل ده معقول يحصل فيك كدة
رسلان : اخرس و روح اتصرف مع الشرطة اللي برة دي
و بعدين هتلي هدوم
ريان: حاضر
خرج ريان لينفذ كلام رسلان وعاد بعد مدة بملابس
لرسلان
ريان : خد و يلا علشان نمشي
رسلان : ماشي بس عايز اشوف البنت اللي انقذتني
ليتفاجأ ريان من كلام رسلان فكيف لفتاة ان تنقذه
ريان بتفاجأ : ايه ده يعني بنت صغيرة انقذتك
رسلان : اطلع برااا يا ريان
طلع ريان ليستقيم رسلان من علي السرير و اتجه الي الحمام ليغير ملابسه من ملابس المستشفى الي تيشيرت بنص كم لونه اسود و بنطالون جينز ازرق وبعد شوية طلع رسلان بعد ما خلص
راح الاتنين لي غرفة العمليات اللي فيها
الفتاة واعدوا مستنين حد يخرج من الغرفة بعد مده
طلع الدكتور وهو باين عليه التعب فقد بقي في الداخل كثيرا بسبب حالتها الخطيرة
رسلان : هي عملة ايه يا دكتور
الدكتور : مش هكدب وقول كويسة هي عندها كسور
في رجلها اليسار و ايدها اليمين و كمان كان في طلقة
جت جنب القلب بضبط هي دلوقتي احتمال تدخل في
غيبوبة ومش عرفين هتصحا امتي بس هتدخل العنايا لمده ٧٢ ساعة لحد ما نتأكد هتدخل في غيبوبة ولا لاء
