~بِسْمِ اللّٰه~
.
.
.« لسانك الطويل ... ! »
« لن يكون بِقدر طولك ... ! »
و رغم أن يداه لا تزال ترتكز على خدها لكنها تحدثت سريعاً بعد تلك الكلمتين التي أصدرها بِحقها و هي لن تصمت خصوصاً عندما يتعلق الموضوع بِشيء يخصها و كذلك لسانها فَمعظم مشاكلها تأتي منه ...
« لسانك هذا يستخدم مع الغير إنما أنا لا أنصحك بِذلك ... »
همهم نهاية كلامه و إبتسم بِخفة لِتومئ بِطاعة ، أبعد يده و نهض لِتتبعه تسير خلفه و قبل أن يصعد الدرج توقف لِطرق الباب و إلتفت ينظر لها و لكنه لم يردف بِحرف و تركها تقف و إتجه صوب الباب يفتحه ...
« مارك ، ما الأمر ... ؟ »
رفع حاجبه لِتواجد إحدى إخوته هنا لِيردف الآخر بِسخط أكبر ...
« هل هذا إستقبال يا هذا ... ؟! »
« على حد علمي تبقى فقط إسم العائلة المشترك بيننا لما سَأستقبلك ... ؟ »
آمال الآخر رأسه و دخل دون إهدار لِلحديث و كان ينظر لِأخيه ثم إلتفت أمامه و توقف ينظر لِتلك الجميلة تشابك يداها و تنظر لَه بِبرود ، أعاد رأسه نحو جونغكوك و أشار بِإصبعه نحو ڤاليريا مردف ...
« من تكون ... ؟ »
نظر جونغكوك لِڤاليريا قليلاً و بدل أن يرد هو تكفلت هي بِالإجابة ...
« حبيبته ... »
ضحك بِخفة و نظر لها و كأنه يسخر من الوضع لِيردف يخاطب أخوه الأصغر ...
« جونغكوك أنتَ تواعد ... ؟! ، منذ متى ... ؟! ، ظننت أن قلبك متحجر كَرأسك ... ؟! »
« مارك إهتم بما يخصك و قل لما أتيت إلى هنا قبل أن أطردك ... ! »
« لـ*ـعين ، الإثنين أبي يريد أن نلتقي جميعاً بِشأن أعمال جديدة سَتتم إضافتها ... »
أومأ جونغكوك و إلتفت يفتح الباب و أشار بِيده ...
« سَأحضر ، وداعاً ... »
إلتفت مارك مغادراً و قبل أن يخرج نظر لِجونغكوك و أردف بِخبث ...
« تتمتع بِذوق رهيب ، كن حذر ... »
خرج لِيغلق جونغكوك الباب دون إكتراث و إلتفت لِلأخرى التي لا تزال محلها ، دعك حاجبيه يحاول أن يريح أعصابه ثم تقدم يكمل سيره نحو غرفته و الأخرى خلفه تتحدث ...
أنت تقرأ
القَانُون وَاحِد أنتِ خَاصَتي || °•°• JJK °•°•
Romance°•°• إشتريتك بِثمن يفوق الخيال و رحيلك يعد خسارة لي °•°• تربية الميتم و حياة الميتم و ألم الميتم ، إن خرجت حي من هناك دون أضرار فَأنت محظوظ ✓ لكن ماذا لو تم بَيعك لِرئيس ملهى و يتاجر بك لِأكبر التجار و زعماء المافيا ✓ جميلة ، رائعة ، متكاملة الجسد م...