~بِسْمِ اللّٰه~
.
.
.تقف خلف الحائط تراقبهما بِسخط ، يتبادلان أطراف الحديث و يضحكان و كأن لا أحد غيرهما هنا ، و هي تشعر بِالجوع و لا تريد التقدم و مقاطعتهم كَالحمقاء ، تنهدت بِملل حين رأت يورا تطعمه و تضحك إستدارت تعود إلى غرفتها تحادث نفسها ...
« ساذجة ، و أنت سيد جونغكوك بعد هذا سَتدفع الثمن على خطتك التافهة ... ! »
أغلقت الباب و تقدمت تحمل هاتفها تكتب رسالة إلى سيليا محتواها ...
{ أرجوك أحضري لي الأكل سَأموت جوعاً و لا أريد تخطيهما ... ! }
لم يطل الأمر كثيراً لِترد الأخرى عليها ...
{ حاضر ... }
إبتسمت و وضعت الهاتف مكانه ، جلست على سريرها تنتظر قدوم الأخرى حتى تشبع بطنها ...
•
.
.
.| بـيـت عـائـلـة جـيـون |
« ألا تنوي الإعتذار من أخيك مارك ... ؟ »
« و هل يجب أن أفعل ذلك أمي ... ؟ »
« إن لم يسامحك ذاك شيء آخر ، إعتذر و فقط ... »
« لا أرى أي فائدة من إعتذاري و هو لن يسامحني ، لن أتعب نفسي ... »
« كَوالدك ، نفس العقل المتحجر ، زد من إطالة الأيام حتى و إن فكر بِمسامحتك بعد هذه المدة سَيغير رأيه ... »
« يكفي أن ليون أعتذر ، لما تجبرينني على ذلك ... ؟! »
« ليون يمثل نفسه ، و أنا لم أجبرك أنا أنصحك فلا تدري عن المستقبل شيء ... ! »
« سَأفكر بِالأمر هل إرتحتي ... ! »
« الأمر يخص عائلتي ، لما تتحدث بِهذه الطريقة و كأنه سَيقتلك ... ؟ »
« لأنك أعدته مليون مرة ... »
« إن إحتجته مستقبلاً ، إياك و الذهاب له مارك ، لقد حذرتك إن لم تعتذر ... »
« سَأذهب إلى غرفتي ... »
نهض يتركها بِمفردها ، تنهدت بِأسى على هذا الحال و الذي لم يتغير منذ تلك الحادثة ، ناظرت ظهره و هو يصعد إلى غرفته لِتنهض أيضاً ذاهبة إلى وجهتها ...
| بـعـد أسـبـوعـ |
| الـسـاعـة الـثـامـنـة لـيـلاً |
أنت تقرأ
القَانُون وَاحِد أنتِ خَاصَتي || °•°• JJK °•°•
Lãng mạn°•°• إشتريتك بِثمن يفوق الخيال و رحيلك يعد خسارة لي °•°• تربية الميتم و حياة الميتم و ألم الميتم ، إن خرجت حي من هناك دون أضرار فَأنت محظوظ ✓ لكن ماذا لو تم بَيعك لِرئيس ملهى و يتاجر بك لِأكبر التجار و زعماء المافيا ✓ جميلة ، رائعة ، متكاملة الجسد م...