~بِسْمِ اللّٰه~
.
.
.| بـعـد أسـبـوعـان |
تحسنت العلاقة بين جونغكوك و ڤاليريا أفضل من أول الأيام و كذلك أصبحت تتجاوب مع الهاتف و تهتم هي بِأعماله الصادرة من المكالمات و حتى فتح الباب رغم أنها لا تزال لكنها تفتح بِتواجد سيليا خلفها و أحياناً أماندا حتى تعتاد ...
رغم أنها تجيب بِكلمات بسيطة و جمل واضحة لا تحتاج تعمق لكن على الأقل تبدأ تعتاد من الآن ...
.
كانت تقف خلفه تراقبه يرتدي ثيابه لِتشابك يديها لِينظر لها بِطرف عين من المرآة و أردف ...
« قولي ما عندك ... ؟ »
تقدمت منه أكثر لِتقف قبالته لِيفعل المثل و يلتفت لها ينظر لِتوددها له و كيف تعبر عن رغبتها بِشيء تريده ...
« إن أخبرتك ما أريد هل سَتحضره ... ؟ »
رفع حاجبه و إحدى زوايا ثغره إرتفعت لِتبدأ أفكاره تعود لِلماضي كيف كان يرى والدته و هي تتدلل على والده و كم كان ذلك الموقف لطيف أمامه رغم صغر سنه و الآن ها هو ذا بِنفس الموقف لِينبس ...
« إن إستطعت لن أرفض ... »
أومأت و أمسكت بِيده مردفة بِترجي ...
« أنه أحمر شفاه بِلون وردي فاتح ... »
« ألا يوجد أحمر شفاه هنا ... ؟ »
« بلا ، لكن ذاك رأيته بِالأمس أعجبني لونه و هنا يوجد لون مخالف ... »
دعك حاجبيه على حظه هذا و لكنه يجب أن يكون شاكراً لِطلبها أحمر شفاه فقط و ليس شيء آخر ...
« أريني إياه سَأحضره ... »
إبتسمت و تقدمت تحتضنه تعبر عن شكرها لِينحني يقبل عنقها ، تلاعبت بِعيناها بِحرج من شعورها بِثغره يلامس عنقها العاري ...
إبتعدت و إتجهت نحو الهاتف تفتحه تريه ما تريد لِيومئ ، أغلقت الهاتف و رفعت رأسها تعلم ما سَيفعل فَهي إعتادت فَكل مرة يخرج من البيت يأخذ قبلة منها ثم يرحل و بِالفعل تقدم يقبلها سريعاً و إبتعد يتركها رفقة هاتفها وسط الغرفة ...
•
.
.
.صوت طرق الباب جعلها تنهض من فوق الكرسي و توجهت لِترى من يكون ، تبعثرت قليلاً لِرؤيتها تايهيونغ خلف الباب لكنها لملمت شتات نفسها و تنفست بِهدوء ، تقدمت منها سيليا مبتسمة لِتردف بِهمس ...
أنت تقرأ
القَانُون وَاحِد أنتِ خَاصَتي || °•°• JJK °•°•
Lãng mạn°•°• إشتريتك بِثمن يفوق الخيال و رحيلك يعد خسارة لي °•°• تربية الميتم و حياة الميتم و ألم الميتم ، إن خرجت حي من هناك دون أضرار فَأنت محظوظ ✓ لكن ماذا لو تم بَيعك لِرئيس ملهى و يتاجر بك لِأكبر التجار و زعماء المافيا ✓ جميلة ، رائعة ، متكاملة الجسد م...