لم أكتب يوما لأفهم العالم من حولي، كانت جميع كتاباتي تهدف إلى أن أفهم نفسي أولا. ومن بعدها سأفهم النفس البشرية. لا كتركيبة جينية أو وراثية، ولا كإجهزة جسدية معقدة، بل ككتلة متشابكة من الأفكار والمشاعر والأحاسيس إذا حاولت فكها أيها القارئ ستتشابك أصابعك معها. وإن ظننت يوما بأنك وصلت، فستسقط على أنفك بعدها تكتشف أنك مازلت عند نقطة البداية.
وهذه هي نقطة بدايتي حينما غيرت اتجاه العدسة التي أتطفل بها على شخصياتي، حتى أبين للقرائ أن ثمة حقائق مجهولة لن تكتشفها إلا إن وضعت نفسك مكان الشخص الأخر. ونظرت من منظوره الخاص.
فمن هو الأخر هنا ياترى؟
عجبكم؟ أسفة على التأخير لاكن بالتزم وبحاول أنزليكم وايد + ممكن تدعو لأم صديقتي بالصحة والسلامة لأنها الحين في المستشفى
أنت تقرأ
حضور من سراب
Casualeالقصه ماقصتي أنا قارتنها في كتاب من زمان وأكتبها الحين معلومات عن القصه من 2018 كاتبتها د.فوزيه البدواوي ملاحظه بغير أشياء مثلا بسوي أشكال شخصيات وبغير الأسماء وكذا ما بكتب نفس الأسماء أسم الكتاب مثل العنوان ❤