.....
عاد جونغكوك في تمام الساعة الواحدة مساءًا
فتح باب المنزل ليدلف بهدوء
وجدها تنزل من الدرج بسرعة
وجد أمامه من لم يزر النوم أعينها بسبب قلقها وعدم إجابته على مكالمتها
كان بحالة يُرثى لها
تقدمت ناحيته سريعًا تتفقده
"ما بكَ جونغكوك"
وقفت أمامه بتصنم عندما لمحت إحمرار على صدره
"ماهذا الشيء على صدرك جونغكوك"
هي لم تتردد كثيرًا وقامت بفتح أزرار قميصه بقلق
شهقت بصدمة عندما رأت أنه
قام
بوشم
اسمها
جهة
قلبه
رفعت نظرها له لتجده يبتسم لها باتساع
"أ أعجبكِ؟"
هي مازالت لم تستوعب بعد
"لما فعلت ذلك جونغكوك؟ لما أذيت ذاتك هكذا عزيزي!!! "
اسمها منقوش جهة قلبه
وللتو لاحظت أنه ليس جهة قلبه فقط
بل نقشه أيضًا على يده
أمسكت يده برفق تتأمل اسمها المنقوش فوقها
نظرت له قليلًا
"تعال معي"
أمسكت يده الأخرى تصعد نحو غرفتهما
جعلته يجلس على الفراش لتنزع له قميصه بالكامل
"يؤلم؟"
سألته بقلق لينفي لها بخفة
"قليلًا فقط"
جلبت مرهم مُخدر
لتبدأ في وضعه له برفق ليستطيع النوم
أنت تقرأ
أعْـظـم انْـتِـصـاراتِـي.
Romanceروايتي الأولى لذا لا تحكُم على قلمي منها؛ لأنك لا تملك حُكمًا على قلمي أصلًا يا قارئي العزيز. - أقسمتُ أن أكون لها والدًا عند ضعفها أخًا عند مزاحها صديقًا عند وحدتها حبيبًا دائمًا وزوجًا يكون لها والدًا، وأخًا، وصديقًا وحبيبًا . ...