SURPRISE MY BITCHES
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
لقد مر شهر آخر
اليوم هي في منزل السيد جيون
و جونغكوك كالعادة في العمل
كانت تجلس مع يونغ وجيسي يتحدثان سويًا
إيڤ استقامت لتلحق يونغ إلى المطبخ
شهقت السيدة جيون وجيسي ليركضا نحوها عندما سقطت مُغشى عليها
وضعت السيدة جيون رأس الفاقدة وعيها على فخذيها بعدما جلست ارضًا بينما جيسيكا ركضت الى المطبخ تُحضر كوبًا مِنَ المَاء.
في نفس الوقت نزل جيسون الدرج سريعًا عندما سمع فوضى بالأسفل
ركض نحو زوجة اخاه الملقاة على الارض ليحملها واضعًا إياها فوق الأريكة ثم اتصل بالطبيب سريعًا
حاولت جيسيكا إفاقتها بينما السيدة جيون تمسح على وجهها بالماء
"سأهاتف أخي"
نطقت جيسيكا تستقيم لكي تجلب هاتفها لينفي جيسون
"لا لا، لا تفزعيه"
فتحت إيڤ عينيها بصعوبة ونظرت لهم بصمت
لا تتحدث ولا تتحرك
مسدت يونغ على شعرها
"سلامتُكِ ابنتِي"
همهمت إيڤ بتعب ظاهر على محياها
مما أدى إلى قلق السيدة جيون أكثر
نظرت إلى جيسون ليومىء بمعنى لا تقلقِ
وصل الطبيب ليبدأ في فحصها تحت قلقهم جميعًا
"لا تقلقوا، فقط انخفاض في ضغط الدم بسبب قلة تناول الطعام "
نظرت يونغ لها بعتاب
"هي تتناول الڤيتامينات دائمًا أيها الطبيب"
نطق جيسون بينما يثني ذراعيه
"الڤيتامينات هي مُجرد مُقويات لكن الآنسة لا تأكل بالأصل فالڤيتامينات بمفردها لا تُجدي نفعًا"
"هل نذهب إلى المستشفى أضمن؟"
سألت جيسيكا بقلق
أنت تقرأ
أعْـظـم انْـتِـصـاراتِـي.
Roman d'amourروايتي الأولى لذا لا تحكُم على قلمي منها؛ لأنك لا تملك حُكمًا على قلمي أصلًا يا قارئي العزيز. - أقسمتُ أن أكون لها والدًا عند ضعفها أخًا عند مزاحها صديقًا عند وحدتها حبيبًا دائمًا وزوجًا يكون لها والدًا، وأخًا، وصديقًا وحبيبًا . ...
