الفصل الرابع عشر ❤

193 21 8
                                    

   عٌنِدٍمًآ آلَقُيَکْ سِآخِبًرکْ کْمً کْآنِتٌ روٌحًيَ مًشُتٌآقُهّ لَروٌيَتٌهّ روٌحًکْ ❤🥀🔥

 

في القصر اسد
استيقظت خلود من نومها فوجدت انها في غرفه اسد
اسد وهو يخرج من الحمام
اسد: اخيرا الدبه صحت اي كل دا نوم دا انا خلصت شغل وجيت واستحميت وانتي لسه نايمه
خلود: انا ازاي جيت هنا
اسد بسخريه: يعني كل الي قولت عليه دا مهمكيش..... طيب يا سيتي انا بعد ما خلصت شغل جيت عشان اصحيكي

Flash Back
في مكتب اسد
ارجع اسد راسه الي الخلف
اسد: اااه الشغل كان كتير اووي.... بس كويس خلصت
ثم تذكر ان خلود نايمه في الغرفه الملحقه بالمكتب
اسد: هي لسه نايمه لحد دلوقتي
دخل اسد الي الغرفه وجدها مازالت نايمه
ظل ينظر اليها وهي نايمه ظل علي هذا الوضع لي دقايق او ساعات لا يعرف
اسد: اممم خلود انا مش عارفه اعمل معاكي اي بالظبط.... مش عارف ليه اتجوزتك اصلا كان ممكن احل الي حصل في اليوم الي عرفت في كل حاجه كان ممكن الاقي حل بطريقه افضل غير ان اتجوزك بس دي الفكره الي جات في بالي علطول كان لازم اعمل كده عشان احميكي انا عارف ان انا جرحتك بكلامي اووي في اليوم الي جيتيلي فيه بس اعمل اي انت كنتي هترفضي الجواز بيا كان لازم اجبرك انتي لو كنتي رفضتي... كان لازم اخاليكي توافقي عشان احميكي..... انتي مش عارفه اي الخطر الي حوليكي بس وحياتك عندي ما اخالي اي حد يقرب منك وانا موجود..

اقترب منها وطبعه قبله علي جبينها ثم حملها ووضعها في السياره وعاد الي القصر

Back

اخرجه من تفكيره صوت خلود
خلود: اسد..... ا.. اســد
اسد: هااا نعم اي
خلود:انا بنادي بقالي ساعه مقولتليش جيت ازاي
اسد: مافيش شيلتك وجبتك هنا....
قاطعته خلود
خلود  : انت شيلتني
اسد: اه شيلتك مكنش قدامي حل تاني فالو مضايقه
خلود بفرح: مين دي الي مضايقه ان شيلتني بجد يعني زي بتوع الروايات وكده الله طب ممكن تشيلني تاني

اسد بصدمه مما تقوله: انت في عقلك حاجه
خلود وهي تمسك يده: ابد بس انا متخيلتش ان هنشال زي بتوع الروايات شيلني تاني

اسد: انتي مجنونه
خلود بحزن: خلاص مش عايزا.... قول اصلا انك مش قادر تشيلني و..... ااه
لم تكمل الجمله بسبب حمل اسد لها كا تصرف تلقائي لفت خلود يداها حول رقبه اسد
خلود بخضه: اااه حرام عليك خضيتني
اسد: مش انتي الي كنتي عايزا تنشالي
خلود بتوتر وخجل : خلاص نزلني بقا
اسد ببسمه خبيثه: بس انا عجبني الوضع كده
خلود بخجل وهي تحاول النزول: بس انت مش عجبني ونزلني بقا وانت عامل زي الهضبه كده
اسد وهو يقترب منها ومازال يحملها
اسد: بقا انا زي الهضبه
خلود: اه ونزلني بقاا....
قاطعها اسد عندما قبله
ظل يقبلها وهو يحملها وبعدها تجاوبت معه خلود
اخذها وانزلها علي السرير واعتلاها وظل يقبلها
حاول اسد نزع ملابسها لكن يد خلود سبقته وامسكته
خلود بخجل شديد مما حصل: اسد م... ما... يتفعش..... ك.. كده
اسد بخجل من نفسه: انا اسف مكنش قصدي...... انا هنزل بقا تعالي
لم ينتظر اسد ان يسمع جوابها ونزل الي الاسفل

احلامها الورديه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن