تذكير....
قلبها بالخفقان بسرعة ...
ليونا:" واختفى مجددا ، هه تايهيونغ ما الذي تفعله بي "
اقترب أحدهم منها ووضع يده على كتفها ...؟؟؟ : مرحبا حلوتي لما أنت وحدك هنا ؟...
.
.
.
.
.
أبعدت يده عنها : ابتعد عني ماذا تريد ؟الشاب : دعينا نمرح قليلا .
ليونا : لا ...
.
.
قبل دقائق في مكان آخر .....ركض بسرعة واختبأ خلف إحدا الالعاب ....
" ماذا جرى لي فجأة لما ينبض قلبي بسرعة "
وضع يده على صدره ...
" منذ متى وأنا أشعر بالتوتر حول فتاة .... هل جننت "
ضرب على صدره ...
" إهدأ تايهيونغ ... إهدأ "
رن هاتفه فأخرجه من جيبه ليرى من المتصل ، كانت ويندي ...
" أيييش هذا ليس بالوقت المناسب ، ماذا تريد هذه الآن "
لم يرد على المكالمة ، بقي هاتفه يرن لمدة ثم توقف بعدها تلقى رسالة ويندي : لما لا ترد ! ؟
كتب لها : آسف حلوتي انا في إجتماع سأتصل بك عندما ينتهي .
ويندي : في هذا الوقت المتأخر ؟
تايهيونغ : إنه اجتماع عشاء شركات لذا سنتأخر به .... آاااه أشعر بالملل ، اشتقت لك .
ويندي : وانا أيضا عزيزي ، اذا سأنتظر إتصالك .
تايهيونغ : وداعا حلوتي .
وضع الهاتف في جيبه ...
" تخلصت منها ، والآن كيف سأعود لليونا وأفسر لها ذهابي فجأة هكذا .... امممم فكر يجب أن يكون هناك شيئ "
نظر حوله " وجدتها ، هذه هي .... بالتأكيد ستحبها "
تايهيونغ : هل تعطيني إثنتين ؟
البائع : بالطبع تفضل .
تايهيونغ : بكم ؟
البائع : 8 دولار .
أعطاه النقود وأخذها : شكرا لك ، بعدها سار بسرعة ...
البائع : إنتظر نقودك .
تايهيونغ : تستطيع الاحتفاظ بها أجاشي وداعا .
.
.
الشاب : هيااا لا تكوني هكذا .بدأ بالاقتراب منها لكنها ابتعدت للوراء ...
ليونا : أنا هنا مع صديق لي هل يمكنك تركي لوحدي .
ضحك الشاب : اذا أين هو الآن .
أحاط أحدهم ليونا بذراعيه من الخلف ....
تايهيونغ : أنظري ماذا أحضرت لك ، ( نظر إلى الشاب ) ومن هذا هل تعرفينه .
أنت تقرأ
"لست لعبة بين يديك♡"
Romanceتتحدث الرواية عن فتاة منبوذة فقدت الامل بالحياة بسبب المشاكل التي مرت بها تصبح فريسة لأحد اكثر الشبان وسامة وشعبية في مدرستها ..... فهل ستستطيع الفرار من مخالبه وايجاد السعادة من جديد في حياتها؟؟