فهد: الو مهدي خويا مانيش لاهي اومبعد نعاودلك
مهدي: واش لاتي وسيلا واش بيها واش صرالها؟!
فهد: سيلا؟! وش بيها
سيف: ماريا كانت تحكي معاها قبيل شوية اومبعد سمعو صوت الباب شوية هكا سمعت العياط وسيلا محبتش تجاوب
هناء : فهد خويا سيلا وين راهي واش صرالها شكون لي جا للباب؟!
ماريا وهي تبكي: تي احكي سيلا وينها؟!
فهد{عملها بهالسرعة الخبيييث}: بلعقل ياجماعة سيلا جا واحد داها انا دوك راني قريب نوصل للدار ونزيد نتأكد لي داها احتمال كبير يكون باباها
ماريا: ككيفاااه!!! باباها؟! وين لقاها هدا كلو منك يافهد انت لي رحت وخليتها وحدها والله وتصرالها حاجة وتشوف!
مهدي: ماريا بلعقل مش مليح ليك... فهد كيفاه باباها ماني فاهم والو
فهد: اومبعد نفهمكم دوك ني وصلت للدار ونشوف كيفاه نرجعها..........
دخل للفيلا ماإن دخل قابلو منظر رجالو والخدم تاعو الكل طايحين بدموماتهم
جاهد نفسو باش يكمل يدخل خايف من المنظر لي رح يلقاه داخل... مع هذا كمل كان الباب مفتوح وكريستن فاقدة الوعي رح يجري ليها نوضها... بدات تفيق بالشوية
فهد: كرستين كرستين ماذا حدث؟!
كرستين: جاء رجلان ضخمان وأفقدوني وعيي و... سيلا!! اين سيلا!!؟
فهد: حتما أخذوها
كرستين شهقت: أخذووها!! من؟! ولماذا!
فهد: لا أعرف سأبحث عنها وأجدها.... أين زوجك؟!
كرستين: لحسن الحظ لم يأتي اليوم هو مريض بعض الشيء
فهد: جيد، أنتي في عطلة هذه الايام إلا أن أجد سيلا اعتني بزوجك
كرستين: كيف سأتركك وحدك يابني!؟
فهد: لا تقلقي سأكون بخير
وطلع لفوق يشوف الكاميرات وجهاز تتبع وين وصل {معلابالوش بلي بابات سيلا فاقلها ولا زعما علابالو واش راهو يدير؟!}
يمشي ف الكولوار جاز على الغرفة تاعهم فتح الباب لاقاتو ريحة سيلا ف الجو قعد يستنشق فيها شوية حس بفقدانها للحظة ندم لي ريسكا بيها راح للغرفة لي داير فيها الكاميرات
أنت تقرأ
♡ضحية انتقامه♡
Historische fictie💠تمـهييد: 💠.... يقول: آسف لكن لن يضمر آثر جرحي إلا عندما أنتقم... فهي من الوجبات اللذيذة عندي.... تجيبه: الانتقام الذ الوجبات فعلا لكن ليس حينما تقوم بإعدادها انت.. انما عندما يعدها القدر تكون لذتها تفوق الوصف.... -: لن أتحمل حتى ينتقم لي القدر...
