و أنا اللتي ظننت أن كل شيء إنتهى بيننا لأرتاح و أتحرر من قيود عشقك....
لاكني مازلت عبدة لحبك ...
أنت الآن لست حبيبي .. و لا زوجي و خطيبي ... أنت الآن طليقي لذا لا تحاسبني
رواية لجونكوك ....
فتحت عيناي ببطئ أشعر أن رأسي أثقل مني و الجاذبية أصبحت أقوى ... لا أستطيع فتح عيناي من كثرة الصداع اللذي أشعر به ينهش رأسي ... لاكن لحظة ..
بدأت ببطئ أفهم ما يحصل ... أو لنقل أتذكر ما حصل
" لا مستحيل .. " إلتفت على يميني لأجده نائما بين الأغطية و كأن شيئا لم يحصل لا مستحيل ليس مجددا ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رفعت نفسي بقوة من على سرير لأرى ثيابي مرمية على الأرض .. مبلبة و رائحتها نتنه م معظمها ممزق .. لم يكن لي خيار سوى أن أخذ قميصه و ألفه على جسدي أشعر بالعار و الذل و خاصة القرف ... خرجت بسرعة لألطم الباب ورائي ...
...
أفزعني صوة الباب لأستيقظ من نومي ...لأفهم ما يحصل .. لاكن لم آخذ ثواني لأنط من مكاني و ألحقها ... و أنا أحاول إرتداء سروالي على الأقل ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"جودي ... جودي أنتظري .... جود قلت أنتظري " بسرعة لحقت بها وأنا أراها تخرج بقميصي الخفيف في هذا البرد مع أنه لا يستر شيء
" أتركني .. إبتعد عني .. لقد أخذت ما تريد ما اللذي تريده أكثر .. ؟ " تكلمت بينما تدفعني بقوة " إهدئي .. إهدئي ... عودي لداخل ألبسي شيئا أثقل لا تخرجي بهذا المنظر .. " تكلمت و أنا أقلب منظرها بعيناي... " لا دخل لك بي بعد الآن .. أخرج من حياتي جونكوك .. لا تظهر أمامي مجددا "
" جودي عودي إلى هنا ... سأوصلك .. لا تذهبي هكذا قلت لك " أمسكتها مجددا حين تملصت مني و أكملت طريقها
