تحرك "امير" و"سيڤدا" في الساعة الثالثة عصراً ووصلوا الى البيت في الساعة السابعة ليلا
و ثم قال أمير: حمدالله عالسلامة ..ثم سألها ايه رأيك في بيتي ؟"سيڤدا":حلو
"امير": طيب تحبي تنامي عشان الطريق و كدة و تستريحي
"سيڤدا":اه معلش بس انا مش هنام على سرير عادي
"امير": في البانيو و فيه مايه؟
"سيڤدا": أيوة
"امير":كنت عارف ...طيب روحي و انا هفرد الشنط و بتاع
"سيڤدا": ايه دة لا معلش تعالى دخلني البانيو مش هعرف ادخل
"امير": طيب ماشي
وادخل "امير" "سيڤدا"
"سيڤدا": ماشي شكرا .. تصبح على خير يا ميرو
ثم سألها"امير"مستغربا: ميرو؟؟!!!
"سيڤدا": اه..تصبح على خير
و في الصباح التالي ..
"امير": ايه دة انتي صاحية ؟
"سيڤدا":اه انا صاحية من بدري اصلا مستنياك تصحى عشان تقومني مش عارفة اقوم من البانيو
"امير":ااااه...طيب ماشي
و اخرج "امير" "سيڤدا"
و قالت "سيڤدا": تمام اوي كدة شكرااا
"امير":العفو ياختي ..ابقي خسي شوية عشان انا ضهري اتقطم...
"سيڤدا" بغضب: يلا يا أمير شوف هتعمل ايه
"امير": طيب ياستي ...انا رايح الشغل و اوعي تفتحي لاي حد
" سيڤدا": ماشي بس..و ثم تسأله "سيڤدا": هتروح الشغل بشبشب و بيجامة؟
"امير": اكيد لا يعني ..هروح اغسل وشي و اصلي و البس و هنزل دة ايه الأسئلة دي
"سيڤدا": ياعم ماشي خلاااص روح ....
و خرج "امير" من منزله و اتجه إلى عمله ..
في عمل "امير"..
"رامي": خود هنا انت رايح فين
"امير": ايه رايح مكتبي مالك
"رامي": ايه النكتة دي مكتبك؟
"امير": ايه الهبل دة اه مكتبي
"رامي":انت اترفدت يا حبيبي
"امير": والله؟...يعني انت عايز تقنعني أن انا اترفدت من غير معمل حاجة صح؟
"رامي":انت اهبل يابني ولا مالك في ايه ...مانت سافرت و سبت الشغل من غير ماتقدم على إجازة حتى
"امير": على فكرة بقى انا قدمت على إجازة و استاذ "عادل":موافقش
"رامي": تروح تسافر كدة
"امير": يوووه بقى خلاص يا "رامي"
"رامي": ماشي خلاص
"رامي": روح الحق امشي بقى قبل ما استاذ "عادل" يلمحك يلا يا بابا من هنا"امير"بغضب: طب و انت مقولتليش لييه يا "رامي" حتى
"رامي": انت متخلف يابني انا أعدت اتصل عليك خشروميت مرة و انت مردتش و كنت بتكنسل كمان
"امير": طب خلاص خلاص
"رامي" بصوت مرتفع و هو يطرد "امير" : يلا يا مرفووووووددد من هنااا ...مبندخلش شيركتنا مرفوديينن يلاا
البارت خلص انهاردة ياريت تقولولي رايكوا☺️
*ملحوظة* الڤوت مش بيكهرب 🙂
أنت تقرأ
عروس البحر الجذابة
Short Story=ايها البشري وجد شيء ينادي عليه من بعيد و أنه قد كان في حالة استغراب ليتفت و لاكن عندما اقترب وجد اجمل حاجة على الاطلاق واكنه لم يشاهد هذا الجمال من قبل... من كتابه :Eman Ahmed