٢٤ من أيار
٠٥:٠٢ مساءكنتُ العب مع صغيريِ تايهيونغ
حتى رن جرس المنزلو صغيري أشار ناحية الباب
اجل صغيري أخرس لا يمكنه التكلم
أخبرته ان يبقى في مكانهِ
بينما ذهبتُ لفتحِ البابأنزلت راسي عند رايتيِ لطفلة صغيرة سمراء تقف امامي و تشدُ شعرهَا ضفيرتين
قدمت لي صحنًا ملئ بالكعك بِـ يديهَا الصغيرتين
و أخبرتنيِ أن عائلتهَا اِنتقلت في هذا الحي مؤخرًا
وهذه هديه لي كَـ جارٍ لهم
أشارت ليِ لـ لمنزل الذي أمامنا و فهمت انه منزلهَا الجديد
ابتسمت لهَا و شكرتهَا
اخبرتهَا أن تنتظر لاقدمَ لهَا حلوه
لكنهَا رفضت بأدبٍ و خجلٍ و انطلقت تركض ناحية منزلهَافي المره القادمه ساخبرهَا أن تكون شريكة لعبٍ
لطفليِ الصغير_
أنت تقرأ
[ lonely ]
Fanfiction«الطِّفْل الَّذِي لَمْ تحتضنه الْقَبِيلَة، سَيَعُود ويحرقها لِيُشْعِر بدفئها.» تحتوي على مشاهد دمويه و نفسيه قد لا تناسب البعض!!