٢٠ تموز
٠٥:٥٠ مساءوسادتيِ غرقتْ بدومعيِ التيِ لا تتوقفْ
و جسديِ المنهكـ الذيِ يحتضنْ السريرأغلقتُ قبضتيِ بقوه أكبرَ
وشعرتْ باحتراقِ حنجرتيِ و فقدانِ صوتيِ
من كلِ هذا الصريخبكيتُ كمَا لمْ ابكيِ من قبل
أيقنت مدى كميةِ وحدتيِ الانْ
وصلنيِ بلاغْ عثورِ على زوجتي المختفيه
و عندمَا ذهبتُ لالقاهَا هم فقط أدخلونيِ لمكانٍ باردٍاجل
هناكـثلاجة الموتى
حيث احتضنتٌ جثمانهَا
رأيتهَا لآخرِ مره
كانت متعفنه
و مشوهةمن فعلَ بكِـ هذَا يا حبيبتيِ من فقط..
و حسبَ تقريرِ طبِ التشريح
هي تعرضتْ على هجومٍ شوه وجههَا
و أصابه في قدمهَاو ثمَ
دفنتْ حية..
حبيبةَ قلبيِ ماتتْ بأبشعِ الطرقْ..
و انا لمْ أكن معهَا لاحميهَا..._
أنت تقرأ
[ lonely ]
Fanfiction«الطِّفْل الَّذِي لَمْ تحتضنه الْقَبِيلَة، سَيَعُود ويحرقها لِيُشْعِر بدفئها.» تحتوي على مشاهد دمويه و نفسيه قد لا تناسب البعض!!