البارت 25

640 10 0
                                    


استيقضت بفعل صوت زخات المطر
نظرت للعارية جانبي تغطي جسمها كاملا باللحاف الأزرق ، انزلت الستار الالكتروني حيث ظل وجهها فقط الظاهر
عضضت شفتي حيث تذكرت ليلة امس
الفتاة حقا مثيرة
غطست وجهي بين نهديها الممتلئين الناعمين ،ازلت اللحاف
امتصت حلمتها لتبدأ هي بالأنين بصوت خافت
نطقت بإسمي و هي تقطب حاجبها و لازالت مغمضة عيناها
ابتعدت لأتحسس جسدها وصولها لأنوثتها
وضعت اصبعين اداعب خاصتها و هي تأن بصوت مسموع

"ابتعد و اللعنة، الم يكفيك ما فعلته بجسدي البارحة"

" ما الذي فعلته انا"

ابعدت يدايّ لتعاود تغطية جسدها متجنبة العراك معي

"من سمعكِ الآن لن يصدق انك من كنت تترجينني ان اسرع"

فتحت عيناها لتضع ابهامها على شفتي

"و من يصدق انك مغرم بأنوثتي "

"الستِ من رضعتي قضيبي البارحة و ابتلعتِ قذفي"

"لكنك تفعل ذالك ايضا" قال لتدفعني

ابتسمت لأقبل شفتها
اخدت هي اللحاف لتحاول النهوض، لكنها كانت تتألم

"انها المرة الثانية، لا اعلم لما لازلت اتألم"

"لأنك ضيقة" قلت لأحملها نحو الحمام

استحممنا معا
خرجنا لألبس ملابسي بينما هي تنظر لي

"اذهب و اجلب لي شيئا البسُه"

نظرت لها لأومئ
لبست ملابسي
و حملتها لغرفتها ..بعدها اقفلت الباب و ذهبت لأخبر احدى الخادمات بترتيب غرفتي و تبديل غطاء السرير


1999_حيث تعيش القصص. اكتشف الآن