البارت 7

716 34 7
                                    

ادعمو روايتي لحياه احلى
Enjoy🍏
_________________________
مرَّ على الحفل شهر..تغيرت الكثير من الأمور او امرٌ واحِدٌ بالأحرى و هو اهم الأمور
تغيرت تصرفاتي مع السيد كامرون ، نتكلم برسمية و افضل العشاء دائما بغرفتي حتى انني اذهب وحدي للشركة في بعض الأحيان
اليوم يوم عطلة ..لا احبُّ الخروج كثيرا لذا سأنزِل للحديقة و ربما اسبحُ في منتصف النهار
اما الآن
فأنا اجفف شعري و تركته منسدلا
وضعتُ ايلاينر و احمر خدود مع اي شادو بني قاتم و احمر شفاه فاتح منعش ..ملابسي⬇️⬇️⬇️

كُنتُ اريد ان اخد بعض الصور لأنزلها على حسابي في الإنستغرام ، نزلتُ و وجدت سيد كامرون امامي اتجهتُ للمائدة و القيتُ التحية

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كُنتُ اريد ان اخد بعض الصور لأنزلها على حسابي في الإنستغرام ، نزلتُ و وجدت سيد كامرون امامي اتجهتُ للمائدة و القيتُ التحية

"مرحبا سيدي" ببرود

"صباح الخير" ردَّ دون ان ينظُر نحوي

"ان كنتَ لا تريد شيئا فأنا سأخرج للحديقة "

"اذهبي"

{رباه! مرَّ شهرٌ و هي على حالها ..الذنبُ ذنبي لكن لي كرامة تعلو على كل المشاعر ربما سأخرجُ للحديقة ايضا لأرى ما تفعلهُ لربما نتصالح ..اخدتُ خطواتي نحو الحديقة لأجد سمرائي كما اسميتُها| تجلس في المائدة المُقابلة للمسبحِ و تتناول فطورها و تتكلم في الهاتف تبدو سعيدة ..مع من تتكلم؟ اهو كريس
بالطبع كريس هو يتصل بها كل ثانية ..لربما يحبان بعضهُما! لا ..لا يمكن ، حتى الآن لا افهم شعوري نحوها اهو فقط شفقة ام حب..بالأحرى حاجة لأنني احتاج وجودها حقا.
اتجهت نحوها ولا اعلم لما..نظرت لي و الهاتفُ في اذنِها ثم قلبت عيناها بملل و اكملت ما تقوله و جلستُ في الجانب الآخر من المسبح ألهو بهاتفي و اختلس النظر لها .لم تنتبه لي بدافع ان الحديقة كبيرة و المسبح ايضا و الفارق بين الضفتين كبير..اسمع ما تقوله ! تخميناتي في محلها انه كريستوڤال ، لا اعلم ان كانت علافته بها صداقة ام حبُّ او شهوة ..انه زير نساء من الدرجة الأولى؛ ايعقلُ انه وجد فتاة احلامه و هي مساعدتي التي أكِّن لها بمشاعرة مجهولة..اوقف تفكيري كلماتها... }

1999_حيث تعيش القصص. اكتشف الآن