- 𝔓𝔄ℜ𝔗 11 -

167 23 14
                                    

" نجمه ماتاخذ منك وقت! "

لا يجي حد ويقول ليش كذا تطولين بل احداث لان
انا بطبيعه كتابتي احب اسرد كلشي بلتفصيل ماحب
اعبر واتجاوز التفاصيل سوو اتمنى تتفهمون هلشي

« قراءة ممتعه »
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

" مالذي تفكر به زعيم؟ "
اغلق الباب ووقف بجانب الزعيم
الذي ينظر الى الغرابي

" ڤرانك "
نادى على اسم ڤرانك بصوت مرتفع،
دخل ڤرانك بعد ان سمع نداء الزعيم له
، وقف امامه بكامل الاحترام مشابكاً
قبضتا يديه خلف ضهره وهو ينظر للزعيم

" اسرد لي جميع حياته "

نظر ڤرانك لوالده لوهلة ومن ثم
لمجر النائم بعمق وبعدها للزعيم
ليبدأ بسرد له جميع حياته

" أيها الزعيم انظر سأتكلم حسب معرفتي، لأنني لم اقضي معه حياتي، هو بلفعل لا يمتلك أي شخص بحياته، يتيم الابوين، عمره ستة عشر عاماً، فقد والديه قبل سته عشر عاماً، كان لايزال رضيع،

هو من " العراق " تحديداً " بغداد"

ليتجمد وينصدم سميث من كلامه
وينظر بنظرات حادة ثاقبة، حيث
يشد بقبضه يديه مع ظهور عروق
يده بشكل مخيف، اصبحت الافكار تأتي
لعقلهُ بشكل فوضوي حيث تبعثر هو داخليا،

افكاره التي تبعثرت بفضاه رأسه،
يحوم بداخلها كالتائه، ينظر لڤرانك
ويستمع لكلامه عسى ولعل يعطيه
نقطة تجعله يتأكد من الذي يفكر به...

لا يعلم هل شكهُ بمحله؟؟ أم لا!!


لا يعلم هل شكهُ بمحله؟؟ أم لا!!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
| مــجر |حيث تعيش القصص. اكتشف الآن