"لم أجِد سعادتي حتى وجدتُك"

669 89 8
                                    

_____________

دوسـو ع الـنجمة ده بـيشجـعني أكمل ..

SHARE THE STORY WITH YOUR FRIENDS .

_____________

"ما كان هذا؟"

سألته أتنفس بصخب قرب شفتيه مثله .

"أريكي أنني لستُ طفلاً، هل هُناك طفلاً يفعل هذا؟"

تحدث بنبرة رأيهتها مثيرة.

" إن لم تكُن طفلاً وأنا لستُ بطفلة، إذا لنكمل عمل الكِبار"

لقد أفقدتني قبلته صوابي، أردت ما هو أكثر.

شهوةً وحباً ورغبةً بهذا الفاتِن.

سحبني من عُنقي يتفنن بتقبيل شفتاي مُجدداً بينما يده الأخرى كانت تتسلل إلى تحت فستاني تتلمس فخذاي.

إعتدل من إستلقاءه يناظرُني كما أفعل،
كان يتنفس بصخبٍ شديد

"أتعلمين سمايل، يبدوا أنني حقاً قد أصبحتُ معجباً بكِ بشِدة."

نبس بها جوار شفتاي .

لِم قلبي ينبُض بهذا الشكل،
اللهي من سمح له بأن يُقيم الأفراح بقلبي .

مسدت وجنتاه بأصابعي أهيمُ بداخِل عيناه،

"أنا لستُ مجرد معجبة، إن مشاعري تخطت الأعجاب لعلها حُب "

اردفت بها أعود لتقبيلِه وهو قد إبتسم خلال القُبلة.

لحظات ووجدتني أسفله،
لا أعلم كيف تبدلت الأدوار .

قام برفع فُستاني الخاص بي وقد ساعدته على ذلِك،
كنت فقط بحمالة صدري وشورتي القصير.

كان يتأملُني بإعجاب،
تنفُسه كان صاخباً .

إقتربتُ منه أنزع له
كنزته الصوفية رمادية اللون.

ناظرت صدره العالي،
كان يمتلك وشماً
يحمل جميلة
nevermind .
على قفصه الصدري .

تلمسته وإقشعر جسده إثر لمساته .

ناظر جسدي بأكمله حتى وصلت عيناه للمنطقة السفلى لمعدتي
عند حذو بداية شورتي القُطني.

وجه أصابعه لهناك لينزل شورتي قليلاً
حيثُ يقبعُ وشمي .
وشمي الذي يُزين جرحي.

رغم الوشم إلا أن بشاعة منظره لم تُخفى.
وضعت يدي عليه اخبئه كيف نسيته؟

سـأجعلُكِ تَـبتسِمين | بَ'جِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن