Part 15 ❀ فوضى عيد الميلاد ❀

3 3 0
                                    

.
..
...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

...
..
.

مًآزٍٍآلَ آلَآمًر آنِنِيَ آحًآوٌلَ .. وٌ آلَحًيَآةّ لَآ تٌسِتٌجّيَبً 💔⛓️

.: ـــــــــــــ ༺ཌ༈ ❀♔❀ ༈ད༻ ـــــــــــــ :.

" أ .. أكسل ؟! "

شعرت بقبلته على عنقي و عضته التي تلتها ليقول معاتبا " حبيبي و ليس أكسل "

" لن تفعلها مجددا " قلت و انا ابعده قبل ان يطبع علامة اخرى ، صحيح ان الامر يرسل قشعريرة محببة في جسمي لكن كيف لي ان اخفي كل تلك العلامات التي صنعها

عبس مقوسا شفتيه فاردا ذراعيه للاسفل ، و كم بدا ضريفا لتتحكم غريزتي بي و اقبل عبوسه بسطحية ، لكن قبل ان ابتعد جعلها اكثر عمقا و اطول ..

ليبتعد بعد دقائق من اجل الهواء و هو يقول امام شفتي " ربما هذا يفي بالغرض "

ضربته على صدره بقبضة كسولة و ابعدته عني لاقول " تكاد تأكل شفتاي و ينتهي الامر ! "

" تلك خطتي منذ البد .. "

لم يكمل كلامه الا و قلادته اشعت " اللعنة على هذا العاهر كريه المؤخرة دائما ما يفسد متعتي "

كاد يسرق قبلة اخرى الا انني بسرعة البرق اتجهت للحمام و انا اودعه بغزل رخيص كي يذهب ، هو بالفعل يفجر براكيم مشاعر داخلي و انا لا استطيع ان اتحكم بنفسي كثيرا ، لذلك من الافضل لي ان اهرب ..

بعد ان تاكدت من ذهابه خلعت ملابسي لافتح مرش الحمام و اقف تحته لاتركه يبللني كاملة ..

بعد دقائق خرجت و انا الف المنشفة لجسدي و شعري .. دقائق اخرى و كنت قد انتهيت من ارتداء تنورة رمادية و قميص ابيض و جففت شعري لاشكله ككعكة لاتجه نحو .. عائلتي ..

.
.
.

نضرت للساعة و قد كانت تشير للثالثة عصرا .. انه الوقت لذهاب والديّ لموعدهما و تجهيز الاخرين للحفلة .

اعتذرت منهم و اصعدت لغرفتي لاذهب للملكة لكن صوت هاتفي قاطعني لارد و قد كانت لوان ..

# ماذا ؟!!

# يسمى مرحبا

# ايا يكن ماذا تريدين

صمتت قليلا لدرجة انني ضننتها لن تجيب ، لكن فجأة صرخت و بدات بالبكاء

☆.。.:* Flashlight    .。.:*☆حيث تعيش القصص. اكتشف الآن