.
..
...ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
...
..
.في دواخل الهادئين .. أشياء مكسورة μ∮؍
◦◦,'°.✽✦✽.◦.✽✦✽.°',◦◦
Lionard's pov :
جميعنا هنا قلقون و حزنون لما حدث .. الجميع كان خطأه و خاصة انا ..
كان علينا اخبار جوان عن أكسل الحقيقي ... و كان علينا ان نجعلها تفهم ان اللورد الاسود ليس بلعبة ..
لكن بحكم انها لم تقابله سابقا لم تعرف عنه شيئا ..
لقد طلبت من أكسل ان يكون معها و ان يرافقها لاني مشغول و لا احد يستطيع البقاء معها سواه ..
لكن هذا كان خاطئا ... خطئا فادحا و انا من اقترفته لا غير ...
لم تأتي منذ ان عادت بفعل قوتها الى زمنها .. تلك الليلة عندما صرخت بتوقفوا .. اوقفت أكسل عن الحركة و فجأة اغمي عليه ..
و في كل مرة يحدث هذا يغلق على نفسه بعيدا عن الجميع حتى يهدأ .. لكن الان انا من اغلقت عليه في كهف في الغابة الجنوبية كي هدأ قليلا .. هو غاضب جدا و انا اعلم انه ليس لمجرد ان جوان قد قابلت اللورد الاسود دون علمه ..
اليوم قررت انا و شيفال و ليلي ان نذهب لجوان .. الخطأ ليس خطأها لذلك لا اريد ان تبتعد عنا لانها تشعر بالتأنيب ... لكن عندما وصلنا لعالهم و طرقنا باب بيتها ثم سألنا الخادمة عنها قالت ان جوان في حالة انهيار عصبي و هي لا تدع اي احد يدخل غرفتها ..
ربما كنت لا اتفاجأ ان حزنت قليلا لكن هي الضحية هنا لان أكسل غضب منها و اذاها و ليس لها اي ذنب .. لكن ان تصل لحالة كهذه فعلا شيئ خطير عليعا و نحن علينا مساعدتها ..
" لا بأس يا آنسة فقط دعينا نراها "
قالت ليلي الصغيرة للخادمة التي اجابت " انا حقا اعتذر لكن هذه اوامر سيد المنزل .. حالتها سيئة جدا و لن استطيع فعل شيئ "
" لا بأس سنعود عندما تكون بخير "
قلت بعدما فقدت الامل في الدخول من الباب .. انا ايضا لدي افكاري المتهورة ..
" اذا لندخل "
قلت وفتحت شباك النافذة بقواي لانها مغلقة من الداخل ..
لكني حقا صدمت مما رأيته ..
كانت شاحبة للغاية و يبدو عليها الارهاق اراهن انها لم تبرح غرفتها منذ تلك الليلة و لا انها اكلت او شربت اي شيى لانني احس بقلادتها تمدها بااطاقة كي لا ... تموت !!
أنت تقرأ
☆.。.:* Flashlight .。.:*☆
Fantasía#مدرسي #تاريخي # خيال # حب # رمنسية " ٱسف لاني لا استطيع ان احبك بهدوء، آسف لانني اكثر شخص يتسبب في ايلامك رغم انني اكثر الاشخاص الذي لا يريد ذلك، اسف جوان " .. * هذه القصة اعطيها كاعتذار لاني مسحت قصتي السابقة و التي كان البعض متعلقا بها جدا و ال...