في قلبي حبيب عنيد

part 34

Hiiiii

تجاهلوا الاخطاء الاملائيه واللغويه من فضلكم

*************

حبايب گلبي دحگو هنا
التنزيل راح يكون كل يوم خميس ويوم احد والوقت ما ادري شوكت بس اكثر شي بالليل او بالنهار ما اعرف
اوكي عيناي؟
اخفظو الجدول لو سمحتوو

٫٫٫٫٫٫٫

ارتديت ثيابي وجهزت امري
وضعت قليلا من الميكب وتوجهت ناحية السياره وبعدها بثواني قليله اتو الباقي واتجهنا الي بيت عمي كي

كي ابدأ الخطه التي اتفقنا عليها

بعد العشاء
وبالتأكيد بعد ان انتهيت من غسل الصحون

قمت بمناداة تاي للتكلم

عند انتهائي من كلامي معه ذهب هو نحو غرفة والده لا اعلم ما يفعل هناك
لكنه ذهب

ذهبت خلفه اوصيه ان نبقي الامر سر بيننا
وبهذا الاثناء دخل عمي كي للغرفه
نضرنا نحن الاثنان معا نحوه ولا اخفيكم سرا انني كنت متوتره لا اعلم لما

"هممم ماذا تفعلون؟"
سأل وهو يغمز لتاي
اللهي هذا العجوز وتفكيره

"انها تقول بأنها مريصه"
قالها وهو يضحك
وانا ابتسمت اتذكر تلك الايام

"اذا انتي مريصه يا اوليڤيااا؟"
قالها عمي وانا اومأت له بالابتسامه
وهذا هو اسمي الذي اصبح دائما يناديني به عمي كي مؤخرا

"اهتمي بنفسكي اذا"
قالها واخذ شيء ما من خزانته وخرج لابقى انا وتاي معا

"لا تنسى حسنا؟"
اخبرت تاي

"يا فتاة فهمت ما بكي"
قالها وخرج بكل هدوء
وانا ذهبت اجلس بالصاله

اللهي هذا المكان لدي  الكثير من الذكريات به
حسنا احداهم
عندما كنت اعتقد بالصف السادس الابتدائي اي كان عمري تقريبا بين 11 سنوات و 12 عاما

اتت لنا شونم ذات يوم وعمي كي خرج قبلها وذهب بدراجته الناريه وبقت شونم عندنا
وكانت تنتضر تاي ان يأتي لاخذها
لكن عندما اتصلت به اخبرها انه بمدينه اخرى
لذا قالت انها تريد ان اذهب معها للمنزل وعندما يعود ابي يعيدني معه