part 35

50 9 10
                                    

Hiiii

تجاهلوا الاخطاء الاملائيه واللغويه من فضلكم

**************

*التصويت والتعليق ما بين الفقرات لو سمحتو يحلوين

اخذت هاتف امي اصور كل شبر بالحديقه

لقد صورت عدة صور رائعه وكنت مستمره بالتصوير
لولا رؤيتي لشيء صدمني

لقد رأيت ذالك الشاب نفسه ، والذي كان يشبه تاي
اللهي ليس وقته الان

قلبت عيناي التي اغورقت بالدموع بالفعل ، بسبب رؤيتي لشبيهه

لا اعلم لما ارى الجيمع يشبهه ؟ هل ملامحه طغت على الجميع ؟ ام انني لا ارى غيره ؟ ام انه قد ملئ عيني ، انا واثقه ان عيناي قد امتلأت به لدرجة انني اره بكل مكان عكسه هو والذي ذهب يبحث عن غيري ليرى بهل ما يحب

اصلا لماذا هو هكذا معي ؟ هل قصرت معه بشيء؟ انا اعرف تايهيونغ واعرف طبعه جيدا ، ليس من الاشخاص الذين ربما يقطع علاقته مع احدهم بسبب شيء بسيط ، لا يعقل انه مثلا بسبب خطأ صغير مني ، لا اعلم لما
اصلا لما انا مهمتمة به وبأخباره ؟ ليذهب للجحيم هو وحبي
لا اصدق انني احببت شخصا بهذه السرعه ، لقد احببته بمدة تقريبا عام فقط

لكن لاكون صريحةً معكم ، لقد كنت احبه من قبلها ، لكن اقسم انه كان حب طفولي بريئ وعندما قام ب خطبتي توقعت انه يملك نفس للمشاعر او نفس الاحاسيس ايضا نحوي
لكن خاب ضني ، فأنا الوحيدة هي من احبت وعشقت وعلاقتنا ليس علاقه جيده ،و مشاعري هي من طرف واحد وليست متبادله من الطرفين

واهههخ كم خاب ضني عند معرفتي واكتشافي للامر
لقد خابت ضننوني وهدمت احلامي وكرهت حتى نفسي ، نعم كرهتها بسبب انني احببت من لا يفعل المثل معي ، احببت من لا يهتم لامري ، احببت من لا يعلم اخباري ولا يكلف نفسه عناء الاتصال بأمي للسؤال عني ، ليس وكأنني خطيبته التي قال لي يوما انه يحبني ، ولقبني بلقب حبيبتي وحبي ، اتذكر مرةً قرأت بها عبارةً تقول (ولما اراد الله ان يهبنا الحب قال لملائكته 'ضعوا قلبه بقلبها ، وانثروا الحب بينهما ، واربطو وتينه بها فقدر الله وما شاء فعل ') لكن اكتشافاتي كثرة هذه الفتره واكتشفت انه لم يرتبط وتينه بي ولم يُنثر الحب بيننا ، كنت انا من ينثر الحب وحدي عكسه الذي اخبرني انه لن يتركني ابدا ولكنني اكتشفت عمق غبائي حينما ادركت ان كل كلمه تقال هي تعبر عن مشاعر قائلها بتلك اللحضه ولا تعني ان القائل يقصدها بكل الاوقات ، وعند ادراكي لهذا علمت مدا غبائي ، ويااا عجباً من غبائي ، لقد ورطت نفسي بعلاقه لا تصلح لي ولا لعمري

في قلبي حبيب عنيدحيث تعيش القصص. اكتشف الآن