أول قصه ليا انزلها اتمنى الدعم وتعليق لطيف بين الفقرات وشير لاصحابكم ✨
أنتِ ملكي
Part 1
Vote +Comments?....
• في الساعه التاسعه صباحا •
• في سيول•
ايلا وايزابيل الاجنبيتان ذوي الجنسيه الكوريه والكنديه فهم ليسوا اصدقاء فقط فهم اولاد عم
الاثنان ذهبوا الي تلك الشركه T. J.K للازياء فهي اكبر شركه للازياء في كوريا وفي العالم
انهما في غرفه الانتظار التي بها اكثر من مائه فتاه فبالطبع جميع الفتيات يريدوا ان يكونوا مع كيم تايهونغ وجيون جنغكوك اصحاب شركه T.J.k للازياء من اغني واوسم رجال في العالم؟فرصه لاي فتاه ان تكون زوجه لأي منهم•°•
"ايلا هل انتِ موافقه علي ما قالته والدتك؟"
اردفت ايزابيل متسائله"لا ايزابيل انتِ تعلمي انني احببت كل شئ هنا ولن اقبل علي ان اسافر لكندا مره أخرى فحياتي هنا افضل بكثير"
اردفت ايلا
"ايلي" اردفت ايزابيل
"ماذا" اردفت ايلا
"هل انت ِمتحمسه لمقابلتك لتايهونغ مره اخرى"
اردفت ايزابيل
"ايزابيل لماذا انتِ مقتنعه انه هو تايهونغ الذي كنت اتنمر عليه في الثانويه من الممكن ان يكون فقط تشابه اسماء " اردفت ايلا"وهل سيكون كل مواصفته متطابقه لهذه الدرجة اسمه كيم تايهونغ
عمره اثنان وثلاثون عام فهو اكبر منكِ بسبع سنوات كما كان في الثانويه ايضا
معه بكالوريا ادارة اعمال
والدته متوفاه منذ ان كان عشر سنين هل كل هذا صدفه ايلي"اردفت ايزابيل
قاطع حديثهم صوت الموظفه وهي تنادي باسمهم
"جون ايزابيل وجون ايلا هيا ادخلوا انه دوركم"
دخلوا الي باب غرفه الاجتماعات الذي اخبرتهم بها الموظفهدخلوا وجلسوا
كانت الغرفه ضخمه تتوسطها طاوله طويله مع الكثير من المقاعد حولها.
والمقعدان الذي يترئسان الطاوله فالمقعدان كان وجههما للحائط اي من يدخل لا يري من الذان يجلسان علي المقاعدنظرت ايزابيل لـ ايلا كي تنظر وتقول اي شئ فكان الصمت هو من يحل المكان
"أهلا أنا جون ايلا عمري خمسه وعشرون عام معي بكالوريا ادارة اعمال واتمني العمل معكم في الشركه"حل الصمت للحظات حتي نغزت ايلا ايزابيل كي تتحدث هي ايضا
"أهلا انا ابنه عم ايلا أُدعي جون ايزابيل عمري خمسه وعشرون عام معي بكالوريا ادارة اعمال ايضا واتمني العمل معكم"
أنت تقرأ
𝐘𝐎𝐔'𝐑𝐄 𝐌𝐈𝐍𝐄|| 𝐊.𝐓
Teen Fiction"هل تظني عنادك المستمر سيجعلني اُفرج عن أثرك؟" "وهل تظن أن تملكك هذا سيجعلني ان لا اكرهك او اوقف عن عنادي" رجل متملك منذ الصغر علي اشياء صغيره فماذا سيفعل مع فتاه كسرت كبريائه . - كيم تايهونغ - جون إيلا مَكتَمِله. بقلم: billa أخَذت لمَده شَهر ا...