ملاك اتصدمت: بجد
حليمه بفرحه: ايوا ولله دى اعراض حمل
صقر بصدمه هو التانى: حامل
حليمه بسرعه: روح الصيدليه بسرعه وهات اختبار حمل ونشوف اذا كان صح ولا لاء
راح صقر يجيب وهو مش مصدق انها تكون حامل وانو هيكون اب
جاب صقر الاختبار وعطاه لملاك وملاك لسا واقفه مش مصدقه ومش هتصدق غير لما تشوف بعنيها
حليمه: ادخلى اعمليه وتعالى
ملاك بإرتباك: مش بعرف اعملو ازاى
قعدت حليمه تشرحلها لحد ما فهمت وراحت تعملو
طلع صقر وراها واستناها لحد ما تخلص
شويتين وطلعت ملاك بتزعق: صقر انا حامل بص دى بقت حمره زى ما طنط قالت انا مش مصدقه
راح صقر حضنها ودفن وشه ف شعرها وملاك قعدت تعيط
صقر باس جبينها: متعيطيش بقى خلاص هتبقى ماما وانا هبقى بابا لحد دلوقتى انا مش مصدق بجد يعنى انا هبقى اب
ملاك بعياط: وانا هيبقى عندى بيبى صغير ويقولى يا ماما
مسح صقر دموعها: انا فرحان اوى ومش عارف اعبر عن سعادتى ازاى ملاك انا بحبك
ملاك اتصدمت وبصت فيه ومتكلمتش
صقر حضنها مره تانيه: اه بحبك معرفش امتى بس انتى تخلى اى حد يقع ف حبك بسبب طيبتك وطفوليتك وبرائتك...و...مشاكستك كمان كنت
بتدايق منها بس بحبها منك انتى
ملاك لفت ايديها حولين ضهره وهيا واصله لنص صدره ودافنه راسها فيه بعياط: وانا بحبك اوى انت صح كنت بتضربنى بس برضوا كنت حنين عليا وكنت بتخاف عليا من اقل حاجه
صقر: يروحى وانا بحبك اكتر
ملاك زادت فى العياط وهيا مش عارفه تعمل اى غير انها تعيط من كتر المشاعر الى جواها
صقر: هششش خلاص بقى متعيطيش يلا ننام عشان انتى تعبتى اوى انهارده ولازم ترتاحى لحد ما نروح للدكتوره بكره
ملاك: التعب والنعس راح من عيونى انا فرحانه دلوقتى مش هقدر انام انا عايزه اقول للدنيا كلها انى حامل...افتكرت مامتها وباباها...اه صح انا مقولتش لماما فين التليفون بتاعى هتصل عليها
صقر: مش دلوقتى نامى وبكره بعد الكشف نروحلهم ماشى
ملاك: بس انا عايزه اقول لماما دلوقتى
صقر سحب نفسه وهو بيحاول انو ميتعصبش: بقولك نامى دلوقتى وبكره اعملى الى عايزاه متعانديش معايا
ملاك بزعل: حاضر
باس صقر راسها: طيب زعلتى ليه
ملاك: مش زعلانه بس كنت عايزه اقول لماما وانت اتعصبت
أنت تقرأ
تزوجت طفله
Romanceهــو: قاسـى لا يعرف عن الرحـمـه شـئ يأخـد القسـوه عـنــوان للحـياه يُــلـقـب بــ صـقــر المـخـابـرات وبــالفعل هـو صـقــر الأحـمـدى. هــى: طـفله بــريئه وعــنيـده لا تــعــرف اسـاسـيات الحـياه يُجـبــرها والـــدها عـلـى الــزواج مـــن ابــن عــمـها...
