البارت الثالث عشر

765 34 5
                                    

تم التعديل

*المرأه العظيمه هي التي تعلمنا كيف نحب عندما نريد ان نكره ، وكيف نضحك عندما نريد ان نبكي ، وكيف نبتسم عندما نتألم*


*سقراط *

♡♡♡♡♡♡

«انها حلوي الماكرون،صديقتي تمكث في فرنسا وقد اخبرتني عن طريقة تحضيرها لذا اردت ان تتذوقها »
ا

ردفت بسرعه

«وضعتي بها شيئ لتقتليني صحيح؟؟»
اردف رافعا حاجبه

«اهذا ما تظنه حقا جيمين»
اردفت ببكاء وحزن مصتنع

ولاكن مع من نتكلم. هو يعلم ان هناك امرا ما. مازال رافعا حاجبه وسط تمثيلها الغير مقنع بتاتا.

«حسنا انت فزت. امم. اريد سيارتك ليوم واحد. فقط ليوم واحد»

اردفت رافعه اصبعها ☝🏻و صانعه وجه الاطفال الذي يضعف امامه اي رجل.

مازال ينظر اليها رافعا حاجبه.
«ارجووك ارجوووووك جيمينييي فقط ليوم»


«لما؟؟»
قالها وسط نظرات الشك
«انه امرا تافها. فقط لا تهتم للأمر. المهم الان هل انت موافق»
اجابته بإبتسامه في غاية اللطافه .

في الواقع هي تضغط عليه بشده بتعبيرها التي تجعله يتمني ان ينفرد بها وحده بعيدا عن العالم


«فقط اخبريني لما وعندها سأعطيكي اياها»
اردف جيمين

«لدي اجتماع مع زملائي القدماء من المرحله المتوسطه واريد الذهاب بسياره رائعه كسيارتك لأنني اتمني ان اجعل تلك الشمطاء الحقيره تتمني الموت علي حظها وعلي الايام التي كانت تتنمر بها علي عندما علمت ان ابي منفصلا عن والدتي»

اردفت بصوت مهزوز وفي انٍ واحد

«اتفقنا ولاكن بشرط»
اردف جيمين

«اعلم اعلم سأحافظ عليها»
اردفت وهي تتجه ناحيه مجموعة سيارات جيمين الرائعه.

«ولكن هذا ليس شرطِ..»
اردف جيمين وهي لم تسمعه لركضها السريع بإتجاه السيارات


«موافقه جيمين ايا كان»
اردفت بحماس وصراخ


«اتفقنا »
اجابها جيمين بنظرة مكر

....

اتجه الاثنان الي مكان بداخل فيلا جيمين. كانت اول مره تذهب اليه نيتا. فور ان فتح الباب الإلكتروني فتح معه فم نيتا من الزهول. صدمتها كانت كافيه لتبين مقدار الجمال والفخامه امامها.

اصبحتي نقطة ضعفي ⛓️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن