في ذلك القطيع حيث يركض الجميع هنا و هناك يزينون البيت و يحضرون المأكولات و المشروب حتى أتى شخص إلى الالفا وأردف
"ألفا ديف لقد وصلت جميع الدعوات الى المعازيم"
"جيد هاري تفقد جميع الطاولات إذا مرتبة بشكل جيد وقل لساندي تفقد الاكل إذا كان ينقصه شيء "
رد عليه ديف بجدية
"حاضر"
"وهاري أطلب من الحراس أن يبقوا متيقظين لا أريد لحفل الليل أن يفسد"
"لا تقلق ألفا لقد أمنا جميع الجهات "
"جيد"
هيا لنتركهم يكملوا تحضيراتهم ونصعد إلى فوق بالتحديد تلك الغرفة حيث كانت نائمة بهدوء لتسمع صوت فتح الباب تصاحبه أقدام تمشي على أصابعها خفية لتنطق
"لاتحاول إيثان "
رد عليها بعبوس وهو يدك الارض بقدمه
"يا أختي هذا ليس عدل ألا يمكنني خداعك "
"هه تخدعني هذا مستحيل"
سخرت منه وهي لا تزال تغمض عيونها
"أووف دعيكي من هذا وهيا إستيقظي هل نسيت أنك اليوم ستتحولين أم ماذا "
زفر إيثان منها ثم جلس على سريرها يذكرها بحماس كبير بأنها ستتحول اليوم
"لم أنسى إيثان لكن لا يزال الوقت مبكرا باقي 5 ساعات على بدء الحفل لذلك إذهب لتلعب ودعني أنام قليلا "
"ألعب ؟تمزحين صح أنا لست صغيرا عمري 13سنة أنجلي"
"ولكنك ستبقى صغيرا في نظري"
"حسنا" قالها و خرج لتفتح تلك عيونها بهدوء تلك العيون التي لم يسبق أن إمتلكها أحد تجذبك إليها كالمغناطيس لتفك شيفراتها هي خليط متدرج من الازرق الفاتح الذي يحيط بالبؤبؤ ثم الى بنفسجي بارد يكاد لا يرى الى اذا دققت فيه جيد وأخيرا الازرق الغامق المائل للبنفسج
أنت تقرأ
الهجينة المميزة
Fantasiهي وقت ولادتها مات شيطان لم يستطع احد القضاء عليه و توقفت الحرب الدامية ولقبت بالمعجزة باركتها الالهة جميعا وأعطوها قوة لا مثيل لها و جمال فاتن لا يقاوم كبرت كإبنة ألفا وجعلت قطيعها لا يقهر يخافه الجميع وأصبحت قوية لا تنهزم هو تول منصب الالفا بعد...