p 71

1.4K 85 10
                                    

Hi 😊

.
.
.
.
.
.

العنوان : بارك جيمين و كيم تايهيونغ

الجميع يجلس على طاولة الإفطار لا يسمع فيها سوى أصوات تضارب الملاعق

الأجواء متوترة جدا بغض النظر عن التوتر بين لي و ليسا و جيمين فإن تيمين و تاي كانا متوجدان على الطاولة أيضا

تيمين مزال غاضب من والديه لأنهما بكل بسطة أخبراه أنهما سيتبرأن منه إن لم ينصع لهما

هو يدرك كون عمه لي هو من حرضهم و بطريقة ما على أن يقولا ذلك

هو أيضا قد أخذ نصيبه من إلتصاق ليسا به في الماضي قبل أن يغادر المنزل جعلا من جنغكوك ضخيتهم التالية

" إذا كيف كان حالك طول مدة إختفائك " سو جين

" لقد وجدت من يفهمني و يقدر قراراتي لذلك أنا بخير  " تيمين

" تيمين " همس تاي قارص فخذ حبيبه

" ااه ماذا ؟! لماذا فعلت هذا ؟!؟ " تيمين

" إنها أمك لذا لا دعي أن تكون وقحا معها " تاي

" كيف تعرفة على جيمين " هذه المرة يونغ هو من سأل

" لقد إستمر بالنحيب أمام عتبة منزلي أنا و جيمين في يوم ممطر لذلك أدخلنها و أصبحنا أصدقاء " أجاب تاي بصراح فنذا ما حصل حقا

لم يكن لتيمين أي مكان ليذهب له بعد أن ترك منزله و سافر لسيول و ما زاد الأمر سوء هو هطول المطر في أحد الأيام بينما كان تيمين يمشى في الشوارع بمعدة خالية من الطعام

هو فقط وجد عتبة منزل جيمين كمكان يحتمي فيه من المطر لكنه إنفجر باكيا بسبب حاته

و لأكون أكثر وضوح جيمين و تاي إنزعجا من صوت بكائه العالي لذلك ساعداه

و إنته الأمر بأن يكون صديقهما حتى وقع هو وتاي في الحب معا

قصة مأثرت أليس كذلك

تاي لم يكن عليك أن تكون صريحا إلى تلك الدرجة " همس بها تيمين نحو تاي لنقل أنه تم فضحه بنجاح

" هل هذا صديقك " نطقت سو جين ثانية مقاطعة حوار الحبيبين

" حبيبي " أجاب تيمين بختصار

" واااو حقا ؟! حبيبك وسيم جدا " قالت بينما تصفق بطفولية هي حقا سعيد لأن إبنها وحد من يحبه

حبيبي السري jikook  ( مكملة )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن