هل من المنطقية أن يقع أحدهم في حب شخص لا يعرف عنه شئ سوى شكل شفتيه
الإجابة هي نعم
ملاحظه: الروايه كلها من الخيال لا تمد لاحقيقة لأي صله
bxb
إلي ما يعجبو هذا النوع من الروايات و جي يتنمر إقلعي من حالك أحسن ما أتصرف معاكي بطريقتي
ويلي يحبوني أهيم...
" أجل " أجاب جنغكوك مع نظراته الثابته و شكله الذي يظهر أنه شخص إحمق بالفطره
" و أنت وفقت " قال جين بنفس نبرة نامجون
" أجل " جنغكوك بنفس حاله الغبي
" و متحمس لدرجة أنك إتصلت بنا مثل أخرق يكاد ان يموت فقط لمساعدتك في تجهيز نفسك " صرح جيهوب بينما ينظر إلى شكل الأصغر بسخرية
" اجل " جنغكوك ومازال على نفس الحال
" رغم أنك لن ترى وجهه " و ختمها يونغي بأكثر نبرة باردة بينما ينظر للأخر بحده
" أجل " ( لسا الولد يتغابي 😐😑 )
" غبي " صرخ الجميع دفعة واحدة نحو جنغكوك بغضب شديد
" لماذا تصرخون لقد وصل صراخكم من سيول إلى بوسان " أردف جنغكوك بينما يفرك أذنه من صوت صراخ الأخرين
" جنغكوك أتعرف كم الساعة الأن " سأل نامجون محاولا السيطرة على نفسه
" أنها ... " جنغكوك
" إنها الثالثة صباحا أيوها الأحمق " أردف جين مقاطعا كلام الغرابي بصراخ
" حسنا أنا أسف لأنني قاطعتك أنت وحبيبك الغالي بينما يضاجعك " بنبرة مستفزة
" أتعلم جنغكوك في يوم من الأيام سأقتلك على وقاحتك هذه يا عديم الأخلاق " صرح نامجون بنبرة مخيفه و نظرات بارده مائلة إلى التهديد تخترق جنغكوك الذي بلع ريقه من جرائها
" حسنا دعون من هذا النقاش العقيم ... متى سوف تلتقون و اين ؟ " أردف جيهوب مقاطعا الأجواء الغريبة التي أحاطة المكان فجأة
" غدا على الساعة الخامسه في البحر " أجاب جنغكوك متأكدا من عدم نسيانه أهم التفاصيل
" ممتاز غدا سوف نأتي إلى بوسان و نجهزك على طريقتنا " أردف جين بحماس رغم أنه كان منزعجا قبل قليل
" حسنا سوف أنتظركم " أردف جنغكوك هو أخر بنبرة أمثر حماس
" و الأن ها قد حلت مشكلتك ... هل يمكنوني العودة للنوم الأن " قال يونغي بملل منتظرا متى سيعود لأخلامه السعيدة مع وسادته و خصر هوسوك
" أسف حقا على إقاضكم ... لكن تعلمون " حك الأصغر مأخرة رأسه بخجل فهو لم يدرك حتى كيف و متى إتصل بالهيونغز في هذا الوقت
" لا بأس نحن نعلم ... و الأن وداعا " تنهد نامجون بيأس هو حق يفهم ما يقصده الأصغر لذا هو يعذره
" حسنا و داعا جميعا " ودع جنغكوك الجميع و أغلق الإتصال
وضع رئسه على الوساد متخيلا ما سيفعله مع جيمين عندما يلتقيان
كيف ستكون ردة فعل عندما يراه
هل يحضنه ام يسلم عليه بطريقة عاديه
لكنه في النهاية و بعد تفكير عميق قرر ان يدع ردة فعل تخرج بدون تحكم منه في تلك اللحضة و كل ما كان يدور في عقله هو
" سوف أجعله يشعر بحبي " جنغكوك
و إنها به الأمر نائم بشكل فوضاوي مبتسم للأحلام الوردية التي تراوده و تخيله لهيئة جيمين في الحقيقة
$ إضافة إلى شكل وجهه $
ستوووووب
يتبع
. . . . . .
410 كلمه 😊
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
