هل من المنطقية أن يقع أحدهم في حب شخص لا يعرف عنه شئ سوى شكل شفتيه
الإجابة هي نعم
ملاحظه: الروايه كلها من الخيال لا تمد لاحقيقة لأي صله
bxb
إلي ما يعجبو هذا النوع من الروايات و جي يتنمر إقلعي من حالك أحسن ما أتصرف معاكي بطريقتي
ويلي يحبوني أهيم...
" لاااااااااا لا أستطيع ان أهدء " صرخ فجأة بعد ان كان يتمتم ليفزع من معه
" أنت من أوقع نفسك بها " تحدث الأخر بنبرة باردة بينما ينظر إلى هاتفه بعدم مبالات
" أجل فلتتحمل مسؤليت أفعاك " أضاف موافق
" هل إتصلت بكما هنا لتساعدو او لكي تزيد الطين بلا " قال صارخ بينما ينظر الإثنان بصدمه
" نحن نخبرك الصراحة جيمين " اردف تيمين بعد ان أبعد عينه عن الهاتف
" لماذا أخبرته إذا لم تكن تريد ان تقابه " أضاف تاي مسندا رأسه على كتف تيمين
" من قال لك إني لا أريد أن أقابله " اردف جيمين بيأس
" إذا ما الأمر ؟! " قال تيمين بنفاذ صبر
" أنا خائف "
" لقد أخبرته ان لا يتوقع رئيت وجهي و أني سأخيف "
" لقد كان متحمس رغم ذلك "
" كان فقط ... فقط يريد ان يمسك يدي "
" أنت خائف من التكلم معه " تاي
" لا "
" خائف أن لا أعجبه "
" بحقك جيمين من لن يحب فتى مثل ... أنت جميل و لطيف لدرجة الإغماء ... شخصيتك رائعة ... حنون ، لطيف ، متسامح ، تساعد الجميع ... هذا و لم أكمل نصف القارمه " اردف تاي بنفاذ صبر من قلت ثقة صديقه
لطالم كان الجميع يمدح جمال جيمين و شخصيته لكنه لم يكن في كل حياته يرى اي شئ مما يراه الأخرين فيه بسبب والده الذي يستمر إستصغاره في كل فرصة ممكنه
" أنا ... "
" حقا لا أعلم "
" جيمين ... فقط إفعل ما ستكون سعيدا به و لا تلتفت لأحد حتى لو كان والدك " أردف تيمين بجدية
" أجل معك حق "
" شكرا لك تيمين "
" هنا دائما من أجلك ... و الأن وداعا علي أن أكمل ما قاطعته " تيمين
" تيمين " جيمين
" نعم " تيمين
" أفعلها بقوه " جيمين
" هل لديك شك " تيمين
" أنتما أيها المنحرفان ... و أنت إنتظر حتى تعود إلى سيول " أردف تاي بصراخ على الأخران الذان قد انفجرا ضحك
" هذا إن إستطعت السير "
ستوب
يتبع
. . . . . . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
