p 67

1.7K 94 45
                                    

Hi 😊

.
.
.
.
.
.

العنوان : سأحبه غصبا عن الجميع

. . .

" أخيرا الحرية " كان هذا صراخ جنغكوك الذي و أخيرا خرج من المستشفي بعد أسبوعين الذي كان كالجحيم بالنسبة له

" لقد فضحتنا أيها الأحمق أخفض صوتك " تذمر جيمين من صراخ الأكبر فهو أيضا كان بالمستشفي طيلة الأسبوعين يعتني ب الأخر

لم يكن يخرج إلا عندما يذهب للإستحمام في الفندق عندما يكون الجميع متوجدا حول كوك

و لا ننس معاناته مع الأطول فطول الأسبوعين لم يتوقف عن التغزل به و جعله بخجل في كل فرصة تسمح له و لم يمضي يوم إلا و تبدادلي فيه القبل مرات لا تعد

" لكني متحمس " أردف صاحب الشعر الأسود و هو يقفز كالمجانين

" توقف عن الحركة جنغكوك سوف تأذي نفسك " قال الأقصر بينما ينظر نحو الأخر بملل

" أنا بخير جيمين .... اااااه ... لماذا فعلت هذا ؟!؟ " سأل بعدما ظربه جيمين على ذراعه التي كان قد نزع عنها الجبيرة الليلة السابقة و قد ألمه هذا كثيرا

" قلت إنك بخير  أردت أن أتأكد " أجب جيمين ببسطة و عدم مبالات

" لا يهم دعنا نذهب إلى المنزل الأن "

" تقصد الفندق "

" لا كنت أقصد المنزل "

" اي منزل هذا جنغكوك ؟ ... أضنو أن الأطباء أخطؤ في تشخيص أنك لم تصب بفقدان ذاكرة "

" أيها الأحمق منزلي ... نحن سنذهب إلى اجيمين  حيث يعيش والدي "

" مهلا !! ... ماذااااا ؟؟ ... لاااا أنت تمزح صحيح هذا مستحيل ... يمكنني أن أوصلك لهناك لكني لن أبقي "

" أرجووووك أمي سوف تستمر بالثرثرة حول أنها تريد رأيتك حتى أجن بالكامل "

" مستحيل "

" بربك جيمين أقسم إني لم أكن سوف أقترح هذا لو لم تكن أمي أعلم جيدا أنك لا تحبذ هذا و كنت سأبقي في الفندق معك ... هيا ثلاثة أيام بالكثير و سوف نعود إلى سيول "

" اهههههه ... حسنا موفق "

" مرحي ... و الأن لنحضر ملابسك من الفندق و نذهب "

" حسنا ايها المتحمس "

.
.
.

حبيبي السري jikook  ( مكملة )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن