حبيبي السري jikook ( مكملة )

p 60

Hi 😊

.
.
.
.
.
.

العنوان: أنا لن أتركك أبدا

JM pov

إنه هادئ ، دافئ ، قوي و عميق هذا كل ما إحتجته طول عمري مجرد حضن

أعلم أنه لم يجد الكلمات المناسبة لمواساتي هو لا يجيد هذا أخبرني بذلك في وقت سابق

لكن من الذي قال إني سوف أحتاج إلى الكلمات في النهاية الكلمات تنسى

أحاول إقاف نفسي عن البكاء و الحديث معه لا أريد ان ينتهي بي الأمر نائما

كالعادة

توقف عن البكاء بالفعل و توقفت شهقاتي عن الخروج لكن لم أتزحزح من حضنه إنه دافئ

" هل أنت نائم " سأل بعد مدة من الصمت الطويل بدي كما لو أنه حارب لخروج كلماته

" لا ... أنا فقط أريد البقاء هكذا ... في حضنك " أجبته بصوت خفيف مصحوب ببحة بسبب البكاء

" هل هو دافئ ؟ ... هل هو مريح لك ؟! " سأل مرة أخرى مع نبرة بدت لي حماسية

" اجل إنه دافئ جدا و مريح ايضا ... اريده " أجبته فرورا بعدما رفعت رئسي لتتقابل وجوهنا

أنفاسه تصتدم بوجهي

" تبدو وسيما رغم أني لا أستطيع رئيتك داخل هذا الضلام " نطقت بخدر من أنفاسه التى تلفح وجهي

لم يجب كنت أشعر أنه ينظر لي بعمق يحاول إستنتاج شكلي عرفت ذلك من حركة أصابعه الخفيفة على وجهي

دافئ ... أصابعه التي حطت على شفتي كانت دافئت جدا لقد سارت القشعريرة في جسدي

" لماذا هي بارده " ... " اه ؟! " ... " شفاهك إنها باردة جدا " لما من بين كل شئ لاحض برود شفتي

" إنها تصبح هكذا من وقت لأخر ... دون سبب "  أجبه بعدم مبالات أنه أمر عادي بالنسبة لي

" إنها نعمت جدا ... كما توقعتها تمم و أكثر " قال بينما يمرر أصبعه ببطئ عليه كما لو كان يحاول إغوائي

حسنا لقد فعل

مع كل مرة يمرر فيها إصبعه عليها ... مع كل مرة يضغط عليها أنسى الماضى و المستقبل

" هل يمكنوني أن ... " ... " أجل يمكنك ... إنها ملكك إفعل ما تشاء "

لم يجب ... أنفاسه تقترب أكثر ، تصبح أدفئ ، أقوي مشاعري تفيض أكثر

أريدها

إنه شعور رائع ، إنها دفئة ، اجل لقد قبلني شفاهنا موضوعة فوق بعض رغم كونها قبلة سطحية

كلانا يريد المزيد ، لكن كلانا متردد أيضا ... أليس هو من عليه المبارة هذا ما أضنه

حسنا لم يخب ضني إنه يمتص شفتي الأن و ما عسايا إلا ان أبادله من أنا لأرفض

أسمررنا على هذا الحال لمدة لا أعلم كم مرى من الوقت كل ما أعلمه ننا نتوقف لمدة ثانية نسترجع أنفاسنا ثم نكمل

" اه " ذلك ما صدر مني فور ضغطه على خثري بقوة متوسطة لأفتح فمي

حسنا الأن وصلنا لأقصي حلات التقبيل الأمر يتظمن الألسنة الأن لكني لا أمانع

فقط لو لم أحتج الأكسوجين

إبتعد عني عندما بدأت الضرب بخفة على صدره .. لماذا يحتاج البشر إلى الأكسوجين ؟!

إنه فقط يقاطع اللحضات الرائعة

و حسنا أنا الأن ذائب بين يديه بالكادي أتماسك ... كلانا يتنفس بسرعة في وجوهي بعضنا

" إذا " ... " ماذا ؟! " ... " هل أنا ماهر في التقبيل " ... " بحقك جنغكوك ... حسنا كانت رئعة "

" أرى أنك نسيت شئ " ... " ماهو ... اوه موضوع والدي اي يكن أنا حقا نسيته ... معك "

" كيف تشعر الأن " ... " كما لو أني فقدت أخر ذرة حب له ... لكن في نفس الوقت أشعر ان جزء مني سعيد "

" جيمين "

" هممم "

" أنا لن أتركك للأبد "

إنه إحساس مريح جدا

ستوب

يتبع

500 كلمة

.
.
.
.
.
.

B

ye 😊