العمل والعمل.. والمَزيد أيضًا من العمل هَا هي عطلتي تنتهي بسرعة البَرق لأعاود مجددًا مزاولة أعمالي القانونية في مكتبِي الزجاجي الذي يَطل على اجواء العاصمة المكتظه بالسكان .
حقيقةً هذا المجال قمت اختيارهُ بكل ثقة.. مجال المحامه والقانون، فَ انا استلذ برؤيتي اخذ حقوق غيري من افواه الطرف المعتدي عنوة.. ورغم انف الجميع.
خاصة القضايا التي تخص النَسوية انها الأحب إلي قلبي حيث اقوم بِسحل الذكور واخضاعهم اسفل حذائي ليركعوا امام زوجاتهن حتي يتنازلوا عن القضايا التي قاموا برفعها في مكتبِي و تكلفت بها أنا شخصيًا.
انا حقًا قادرة على جعلهم يخنعون لي مثل الكلاب.. وبالقانون والأدلة ايضًا
يظنون انهم لمجرد كونهم يمتلكون قضيب يمكنهم ان يَدهسو حق المرأة و يقللوا من مكانتها السامية.
لا اعلم كيف اكتسبت هذهِ الشخصية القوية التي لم اكن امتلكها ابدًا قبل اعوام ولكننِ سعيدة للغاية بهذهِ الثقة والقوة التي تجتاح جسدي.
اشعر بالفخر بذاتي.. لم اصل لهذهِ المرحلة من فراغ انا تم دعسي وخداعي بقوة .. في الحقيقة انا شاكرةً لهذهِ الظروف التي جعلتني ما انا عليهِ الأن.
