𝑊𝑒𝑙𝑐𝑜𝑚𝑒
𝓘𝓝
𝐃𝐄𝐋𝐈𝐂𝐈𝐎𝐔𝐒 𝐑𝐄𝐕𝐄𝐍𝐆𝐄
Ⓗⓐⓥⓔ ⓕⓤⓝ
« تَحـت سمـاء مُـرصعة بالنجـوم، سـوف تجدني هنـاك أكتـبُ لك »
_أيهـا اللطيـف، لايمكنـك الأن
إخـراج كتبـاتي من قلبك؟نحـن عالقون الأن سـويًـا وَ للأبـد.
♧
• تَعليـق يسعـد قلبـي وَ نجمـة تُنيـر سمائـي.
_♤♧_
الفصل الحادي عشر | بَين طَيّات قلبـهُ.
- وإنكِ دائمًا من تَلوذ بـِ أفكارى
وتخفق لهـا طيات خلدي.♧
•📌 تنبيـه يضم هَذا البارت بعض الكلمات
القويـة التي قَد لا تروق للبعض.-
مُنسدح على الفِراش بنصف جسدهُ العاري
يضع الحاسوب على حوضهُ بينما أناملهُ
الشاحبة الطويلة ذات الوشوم تتراقص بسلاسة على
الازرار حيث يقوم بمعاينة الإيميلات
الخاصة بفرع شركتهُ الرئيسية في باريس.عيونهُ الدعجاء كانت تبصر الشاشة أمامهُ
بتمعن شديد، ليأخذ انفسهُ من السيجارة التي
كانت في يدهُ الأخرى يسحب منها عبقها السام
داخل رئتيهِ ليزفر الأبخرة من أنفهُ
وفمهُ بِـ إنسيابيه شديدة.نفض الغبار الرمادي في المنفضة الزجاجية
التي كانت بجانب فخذهُ الأيسر، وبطرف عينهُ
كان يطالع زوجتهُ التي تقوم بترطيب جسدها
ببعض الكريمات الخاصة بالبشرة.جَل كامل تركيزهُ على الحاسوب مجددًا عندما لمحها
تأتي بخطواتها إتجاههُ، كانت ترتدي منامة حريرية
حمراء تنزلق من على اكتفها مظهرة بشرتها البيضاء
وجزء من صدرها الصغير.
أنت تقرأ
𝐃𝐄𝐋𝐈𝐂𝐈𝐎𝐔𝐒 𝐑𝐄𝐕𝐄𝐍𝐆𝐄
Fanfiction- عِنـد رؤيتـي لهـم سَويًـا مجددًا أقسـمت على ان استـرجع حُبـي المَسروق من قِبلهـا.. خاصـةً بعـد حديثهـا السـاخر : «« اوه اوشكـتِ على إتِمـام عامـكِ الثَلاثـون ولا تـزالين عـزباء.. إبحـثِ لكِي عن رَجُـل يتقبـل بواقـي انوثتكِ حتـي لو اصبحتـي عشيقـةً...