_أيهـا اللطيـف، لايمكنـك الأن إخـراج كتبـاتي من قلبك؟
نحـن عالقون الأن سـويًـا وَ للأبـد.
♧
• تَعليـق يسعـد قلبـي وَ نجمـة تُنيـر سمائـي.
_♤♧_
الفصل السابِع والعشرون | اصلحيِ انتِ قَلبـي.
_أنا أحبَك بكل أحوالَك، أحب حقيقتَك حتى لو كانت هذهِ الحَقيقة مُرّة.. نجعلها حلوةً سـويًا.
♤
عَيـونهُ البنيٌـه الناعسـة تطالع انعكاسـهُ الخارجي على المرآة، جميـل ، جذاب، رجولي..مِثالي يَستحق كامل المدحِ والثناء .
ماذا عن نفسهُ الداخليه التي تُعتصـر ألمًـا، وَ قلبهُ المليء بالندوب ،صراع حاد يندلع داخلـهُ لا يفقهُ عنـهُ احد.
الجميع فقط يراقب من بعيد النسخـة التي يريد هـو إظهارهـا وَفقط، للأن لم يستطيع احد التعرف على مهيتهُ الحقيقة..
هَكذا هي الحياة لا يعرف المَرء إلا بضِدَّهُ ،لن يَتمكن حَتي يُبتلـى.. وَ هو منذ ان انزلق من رحَم امهُ يعافر... فَكيـف قلبـهُ؟؟ ما زال بخيـر؟ الثقـوب التي تَغمـر روحـهُ ولا يعلمها أحـد.. لا تزال تؤلمـهُ؟
ألم يَتسلل النـور اليـهِ للأن؟؟، ربمـا قلبهُ الجريح يحتاج الراحـة قليلًا بعد كُل عُسـرٍ يقف على كل لحظات مرت في حياتهُ اليائسـة.
