_أيهـا اللطيـف، لايمكنـك الأن إخـراج كتبـاتي من قلبك؟
نحـن عالقون الأن سـويًـا وَ للأبـد.
♧
• تَعليـق يسعـد قلبـي وَ نجمـة تُنيـر سمائـي.
_♤♧_
الفصل الثامن عشـر | إلـي قلبي دائمًـا.
_تعالي إلي قلبي دائمًا.. لنضيء معاً او لنحترق سويًا.
♤
بين الأفرشـة كان جسـدها الشبـه عَـاري ممد بينمـا الأخر يحتل بـرأسـهُ معدتها يطبـع قبل متفاوتـة بين حين والأخر يمرغ أنفهُ ببطء مـؤلم لـِ روڤيـل التي كانت ترتعش بخفـة.. بينما كف يدها يمسـد على خصلات شعرهُ ببطء.
《 جـاءت لكَ دعـوة لعرض الأزيـاء القـام. 》
تحدثـت وَ هي تحرك أناملهـا بهدواةً على وجههُ.. حتي تحصل على إنتبـاههُ... رفـع غائـر العينين رأسـهُ ليطالع مقلتيهـا التـي كَانت بالفعـل تنظـر لهُ.
《 سـوف تـذهب؟! 》
طرحت سؤالهـا تعتدل في نومهـا عندما ارتفـع فوقها بكـامل جسـدهُ يحاوطها بذراعيـهِ.. في حين كانت روڤيل تمرر لمساتهـا على ذراعـهُ الغارق في الوشوم بإعجاب يقفز من قزحتيهـا.
