_أيهـا اللطيـف، لايمكنـك الأن إخـراج كتبـاتي من قلبك؟
نحـن عالقون الأن سـويًـا وَ للأبـد.
♧
• تَعليـق يسعـد قلبـي وَ نجمـة تُنيـر سمائـي.
_♤♧_
الفصل السادس وَالعشرون | رائحـة الأمان.
_أنتِ تلك المُعجزة التي تستطيع تلوين حياتي .
♤
《 مَـا رأيكَ ان تتوقـف قليلًا عن الإبتسـام برعـونه، وَتمسح انفك و ذقنك الملطخانِ بأحمـرِ الشِفـاه تايهيـونغ! 》
تحدث جيميـن ببعضِ الضيق وَ هو يأخذ المحارم النظيفـة من حقيبـتهُ الخاصـة
وَ التي يحمل بها اغراضـهُ وَ الدفاتر التي يدون بهـا مُحاضراتـهُ و يمدهـا لصديقـهُ الذيِ تكاد تصل إبتسامتهُ من الأذن اليمنى إلى اليسـرى.
《 بِصراحـة لا أعلم مَـا الذِي يعجبكَ في هذهِ الفتـاة تاي، هي لـم تروق لي نهائيًـا . 》
اخبـر تايهيـونغ الذيِ انعقـد حاجبيهِ نفـورًا من قول الآخـر، بينمـا اخذ يُزيل بواقي احمر الشِفـاه الخاص بفيوليت وَ الذي خاض معها قبـل قليل داخل المرحاض قبلـة مثيـرة وَ جامحـة.
