(المقدمة)

132 15 7
                                    

بين ماضٍ وحاضرٍ نعيش نحن  ، البعض يقوم بسجن ذاته داخل الماضي والبعض يتجاوز ليصبح أقوى،كما تتحدث هذه الروايه عن أحداثٍ نُقلت لكم من أرض الواقع.

هل يعقل أن نختار الموت بدلاً من الحياة!؟، أو رُبما فارقت روحها جسدها ،ذاهبةً للماضي تاركةً خيبات الحاضر خلفها،رُبما كان هو السبب في الفراق، أو ربما هو ضحية كذلك !

أحياناً نُطلق إنذارات وبعض التلميحات عن كوننا اقتربنا من النهاية،أو عن وقوفنا على حافة الهاوية!.

لتنقلنا البطلة للماضي وتتنقل بحديثها منه إلى الحاضر ومن الحاضر إليه مرةً أخرى.

رُبما يفرقنا الموت أو تتلاشى قلوبنا جراء أحزاننا والتساؤل هنا هل هناك مبررات للإلقاء بأنفسنا وبأرواحنا هكذا ؟!...

Erorr_404حيث تعيش القصص. اكتشف الآن