part 12

6.8K 212 7
                                    

تجاهلته إڤان و التفت لروز و أردفت : عمتي حبيبتي ضوء عيوني تعلمين أنني عدت و وجدت العمل متراكم لم استطيع حكّ رأسي
ابتسمت روز و  فتحت ذراعيها أردفت : تعالي لهنا ايتها الفتاه الكاذبة
حضنتها إڤان سمعوا صوت دانيال من خلفها : انك حقاً غبية روز في كل مرة تخدعك
نظرت له إڤان و أردفت : أوو عمي العزيز و ابتسمت لأنها تعلم كم أن دانيال يكره أن تناديه عمي لأنه يكبرها فقط بخمسة سنوات
نظر لها بحنق ثم أردف : أوو ابنة اخي الجميلة كم اشتقت لكِ
اقترب منها حاول لكمها لكنها تفادته بسهولة و لكمته هي 
أردفت روز بإنزعاج : متى ستغيرون طريقة الترحيب هذه الناس الطبيعيين يحضنون بعضهم
نظرت لها إڤان و أردفت : هل نحن ناس طبيعيين
ضحك دانيال و حضنها : لا تحزني روز لقد حضنتها
نزلت من على السلالم فتاة جميلة و ألقت التحية على الضيوف : مرحباً أنا ليسا زوجة مايكل ، ذهبت و جلست بجانب زوجها نظرت لإڤان و أردفت : أوبس إڤان أنتِ هنا لم أراكِ ، نهضت و مدت يدها لها
ابتسمت إڤان و أردفت : زوجة أبي يجب أن تذهبي لطبيب عيون لأنه و انت ترين والدي يخونك كيف ان اصبحتي عمياء أقسم أنه سيطلقك
صرخت روز : إڤان بطنك ... دماء ... بطنك
نظرت إڤان لبطنها وجدت أن الجرح ينزف نظر لها والدها و أردف : ما بكِ إڤان
أجابته : لا شيء خدش صغير
لعن بلاك نفسه للمرة الألف

صعدت إڤان لغرفتها لتبدل ملابسها ثم تنزل للعشاء دخل دايف و بيده ملف ألقى التحية على الحضور و أردف : أهلاً بعودتك زعيم أومأ له مايكل نزلت إڤان و كانت ترتدي

و تنظر لبلاك نظرات تحدي ثم ذهبت جلست بجانب والدها و وضعت قدم فوق قدم شد بلاك قبضته و كان يريد أن ينهض ليقتلها لكن مونستر أوقفه : بلاك لا تنسى هي ابنة من لا يحق لك قول شيء اياك و التصرف بغباء ستندلع حرب أجابه بلاك و هو يضغط على أسنانه بغضب : انها ت...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و تنظر لبلاك نظرات تحدي ثم ذهبت جلست بجانب والدها و وضعت قدم فوق قدم شد بلاك قبضته و كان يريد أن ينهض ليقتلها لكن مونستر أوقفه : بلاك لا تنسى هي ابنة من لا يحق لك قول شيء اياك و التصرف بغباء ستندلع حرب
أجابه بلاك و هو يضغط على أسنانه بغضب : انها تتحداني انظر لعينيها تتحداني أنا أخبرتها أنها ممنوعة من لبس ملابس العاهرات هذه
مونستر : حسناً اهدأ الآن تكلم معها لاحقاً
نهضت إڤان من جانب والدها و ذهبت تحدثت مع دايف بشيء لم يسمعوه و عادت جلست بجانب بلاك اقتربت من اذنه و همست : أهلاً بك في عرين السفاحة الدموية أيها الوحش
ابتسم بلاك بغضب
على العشاء أردفت روز : إڤان لماذا نحفتي هكذا بالعادة عندما تعودين تكونين سمنانة
أردفت إڤان باستهزاء : كنت أعيش عند ناس بخلاء
ضحكت روز ثم قالت : هل تعرفتي على شاب مناسب بعطلتك
أجابتها إڤان ببرود : لا
أكملت روز : جيد تحدثت معي صديقتي فاليا بخصوصك ابنها عاد من السفر حديثاً
قاطعتها إڤان قبل أن تكمل : لا اهتم
أردف مايكل : روز لا تفتحي هذا الموضوع مرة أخرى أن كنتِ لا تريدين مواجهة غضبي
أردفت روز : لكن يجب أن تتزوج الى متى ستبقى هكذا
أجابها مايكل : إلى الأبد لأنه ليس هناك رجل يستحق ابنتي
ثم أكملوا طعامهم بهدوء

double-sided حيث تعيش القصص. اكتشف الآن