chp9

1.8K 137 22
                                    

سوري على السحبة أعرف إني زودتها كثيراً

ولكن ليس لدرجة أن تبعثوا لي بمغتال لكي يقتلني ألم تفكروا بمن سينهي لكم القصة إن قتلتموني 🤨

مع ذلك لا أمانع إن قتلتموني بعد أن أنهي القصة 😚😇

إستمتعوا

تجاهلوا الاخطاء الإملائية

و هو ذاهب إعترضه مجموعة من الجانحين يتلقون الضربات من قبل أخوين متشابهين لم يهتم بالأمر و تجاوزهم بعد أن خطى على بعض الأشخاص الملقين على الأرض بدون أدنى إهتمام و دون تغير ملامح وجهه الباردة ( فالقتالات تذكره بتومان ) من ما أثار إستغراب هذين الأخوين و إهتمامهم أيضا فتركوا كل ما بأيديهم و لحقوا به أحس تاكي باتباعهم له أعلم أن الأمور لن تسير على ما يرام بدأ يزيد في سرعته شيء فشيء حتى أصبح يجري و الأخوان لم يتركاه بل كان يتبعانه فتوجه نحو زقاق و توقف هناك و عندما دخل الأخوة خلفه أستدار و قال
تاكي :" إذا ما الذي يريده الأخوان هيتاني مني لما تتبعانني و لا أظن أننا إلتقينا من قبل ؟"🤨😤
كان :"  و نحن كذلك لا نعرفك و لكن هل نحن بهذه الشهرة حقا حتى تتعرف علينا ."
تاكي:" هذا ليس موضوعنا لما كنتما تتبعانني ."
ريندو :" كنا فقط فضوليين بشانك و أردنا أن نتسكع معا ."
تاكي :" إذا كان الامر كذلك لما كنتما تتبعانني كملاحقين كان من الممكن أن أبلغ عنكم في أفضل الاحوال ."
ران :" لسنا ملاحقين فقط كنا تريد التسكع كما أخبرك أخي 
ريندو :"و ما الذي تعنيه بالإبلاغ عنا في أحسن الاحوال ."

تاكي :" حسنا هذا لا يهم فل نتسكع قليلا ."

تعرفوا على تاكي و هل هم الآن يتجولون و يخربون كل شيء حتى أنهم ضربوا بعض الناس و أحرقو سيارة و تشاجروا مع جانحين كانو يسخرون منهم فابرحوهم ضربا إكتشف تاكيميتشي أنه ليس ضعيفا بل هو من جعل نفسه هكذا حيث سمح لخوفه بالتغلب عليه و أنها جولتهم بتناول المثلجات و لن يكذب تاكي إن قال أنه إستمتع معهم و عندما كانت الساعة 4 أراد أخذهما معه للمنزل فقد أصبحوا كأنهم إخوة لكن المشاكلة أن والدته ربما لا تزال في المنزل
و فجأة خطرت في باله فكرة فالتفت للأخوين وقال
تاكي:" أتريدان الذهاب معي للمنزل سنستمتع حقا لكن أولا لنشتري بعض الوجبات الخفيفة ما رايكما ."
ران :" لكن ألن نزعج والديك ."
فجأة تصلب تاكي في مكانه و قال
تاكي:" والدين ؟ لا لن تزعجا أحدا ."
ريندو:" حسنا إذا ."

عندما دخلوا للمنزل رأى تاكي حقائب موضوعة فوق بعضها علم أن والدته سترحل لم يهتم فهي من فعلت هذا بنفسها كانت تلومه على ترك زوجها لها و تعامله كخادم لها مستغلة طيبته و سذاجته

وضع المشتريات في المطبخ ثم طلب من الأخوان أن ينتضراه في غرفة المعيشة و أن ياخذا كامل راحتهما ( أرجوا أن لا يندم على ذلك لاحقا ) و صعد متوجها إلى غرفة والدته إرتمى الأخوان على الأريكة يقلبان قنوات التلفاز لم يجدا شيء فأخذا يجولان المنزل بحثا عن شيء مسل من يلومه فقد قيل لهم تصرفوا كان البيت بيتكم لم يجدا ما يسليهم ( نسيت أقول أنو من كام يوم تاكيميتشي وجد ثعلب أحمر صغير مجروح  عالجو و يعتني به و تركه في الحديقة )حتى خرجوا للحديقة و رأوا فراء أحمر مختبأ خلف الشجرة فذهبا له و حاولا امساكه لكنه هرب و كان كلما إقتربا منه يخدشهما و حصلت بينهما مطاردة حتى أمسكاه و أطعماه و بدأوا باللعب معه و لقد إنسجموا معا 

نعود لتاكي الذي دخل الغرفة و رأى والدته تجمع ما تبقى من أغراضها إستدارت الأم فقال لها
تاكي :"......................... ."

يتبع 

ماذا قال لها و ماهي الفكرة المجنونة التي خطرت على باله و ما علاقتها بأمه

 جحيم طوكيو حيث تعيش القصص. اكتشف الآن