لقد عدت ببارت جديد نزلوا الأسلحة من فضلكم آسفة على التأخير كنت رح آخذ بس أسبوع راحة لسبب ما و لكن زاد يومان لسبب آخر
كنت أجد خزانتي مفتوحة في كثير من الأحيان و ضننت أنكم بتطلعولي منها لهذا كتبت فصللنبدأ
كان الآخرون يحاولون التماسك و لكن لم يستطيعوا فلتاكي تأثير كبير عليهم و لن يستطيعوا تحمل فقدانه
تجمعوا حوله و كل منهم يتمنى فرصة و لو كانت واحدة
حتى ينقذوا بطلهم و يعيدوا له إبتسامته
و في نفس ذلك الوقت كان تاكيميتشي كان قد إستيقظ في مكان بدى له مألوف حاول النهوض فشعر بصداع و ألم في كامل أنحاء جسده كأن سيارة دهسته و لكنه تذكر أنه قد قفز من نافذة المشفى طبعاً سيحس بالألم لكن ألا يجب عليه أن يكون ميتا الآن جال في الغرفة بعينيه و تعرف عليها غرفته عند سن السادسة قفز من السرير فهو لا يستطيع نزوله بسبب حجمه الصغير على أي حال و ذهب لتفقد التقويم فوجد أنه حقا قد عاد و لكن لم يكن وحده من عاد كان بقية تومان قد عادوا في البداية لم يصدقوا هذا ففي منزل عاىلة سانو كانت إيما ذاهبة لإيقاض مايكي أو مانجيرو و لكن الغريب أنها وجدته مستيقضا يحدق في التقويم و ما فجاها أنه صفع نفسه فجأة فتاكدت من شيء و ذهبت تصرخ منادية لأخيها الأكبر
إيما :" شين-ني إن مانجيرو قد جن لقد وجدته مستيقضا و يحدق في التقويم بغرابة بعد ذلك قام بصفع نفسه
عندما سمع شينيتشيرو و الجد عن إستيقاض مايكي بمفرده علموا أن المسألة جدية فبحقكم مايكي لن يستيقض و لو سقط السقف على رأسهو كان الامر كذلك بالنسبة لمنازل بقية تومان فقد كان جميعهم يتصرفون بغرابة بالنسبة لعائلاتهم ثم قام كل منهم بالاستعداد و الذهاب للضريح مكان إجتماعهم
تعود لتاكيميتشي الذي إقتحمت أمه غرفته
الأم :" لماذا لم تقوم بإعداد الفطور حتى الآن أيها الوغد الصغير أم تريد عقاب
نظر إليها تاكيميتشي بنظرة ساخرة و قال لها
تاكي :" ألا تملكين أيدي لتحضري فطوركي أم أنكي تملكين إعاقة ربما و تكون في عقلكي
كانت نبرته ساخرة لابعد درجة من ما أزعج أمه
فقررت إخافته و قالت
(الكلبة) أقصد الأم :" إن لم تنفذ ما أقوله ساطردك من المنزل و أرميك في الشارع لتتشرد
قالت بنبرة واثقة سرعان ما تبددت عندما سمعت رد إبنها الساخر الذي جعلها في قمة الخوف
تاكي :" مضحك جداً تامرينني بتحضير الطعام لكي كانني خادم لديكي و الآن تطردينني من منزلي
ردت عليه بتوتر شديد
الأم :" ما الذي تقصده هذا المنزل ملكي ما الذي تهذي به
و تقدمت لتظربه كانت تضنه سيخاف كالعادة و لكنها صدمت من نظرته الباردة التي أخافتها و قوله الذي صدمها أكثر مع نبرته الباردة
تاكي:" إن وضعتي حتى إصبعا علي سادخلكي السجن
أيضاً لديكي ستة ساعات لتنقلعي من هذا البيت الذي تركه لي والدي أفضل من أن أدعكي تتعفنين في السجن
ساخرج و أعود بعد ستة ساعات و لا أريد رأيت وجهكي ثانية
يصمت قليلا ثم قال
تاكي :" و أيضا بطاقة الإئتمان التي يرسل فيها إلي والدي شهريا المال أين هي
الأم :" و لكن أنا أمك كيف تفعل هذا بي أترمي أمك في الشارع
تاكي:" بالضبط لاني ولدكي سافعل ما كنتي ستفعلينه بي منذ قليل ألم تكوني سترمينني خارجا و الآن سأذهب و يستحسن أن آتي و لا أجدكي و إلا أحضرت الشرطة و لا تنسي ترك البطاقة الإئتمانية فهي أهم منكي و كل من كل شيء آخر وداعا أتمنى أن لا أرى وجهك القبيح ثانيةيتبع
إستمتعوا و تجاهلوا الاخطاء و لا تقتلوني رجاءا