chp14

964 76 22
                                    

شوفو مين رجعت طبعا مو أنا
لأني ما كنت ساحبة عليكم ولا شيء

لنبدأ

نظر إليه نظرة حادة ثم أخبره بجفاء أن ينتظره حتى يتجهز

في البداية إستغرب راي من ذلك فهو عندما كان صغير كان يبكي كثيرا و يتصرف كالفتيات بنظره و لهذا تركه

ذهب تاكي لباجي و أخبره أن والده هنا سيتصل بأيزانا للقدوم للبقاء معه
و لاكن باجي رفض لقول أنه يفضل التعرف عليهم معه و أنه سيعود للمنزل

أوصل تاكيميتشي باجي معه قبل التوجه إلى مطعم ما لتناول الطعام

كان كلاهما صامتين تاكي يركز على طعامه و والده يحدق في وجهه

تاكي : ماذا هل يوجد شيء في وجهي لتطيل النظر إليه هكذا

راي : لقد تغيرت كثيرا بالكاد تعرفت عليك

تاكي : أوه إذا هل صرت أناسب معايرك الآن
راي : إذا لما طلب مقابلتي
تاكي : تغير الموضوع إذا حسنا كما تعلم أنت والدي و والدتي قد تبرأت مني لذا لا يوجد من يعطيني المال و بما أنك غني جدا يجب أن تصرف على إبنك و إن فكرت في التبرأ مني سوف ترى أبشع صورة لك في الإعلام و أضن أن هذا كفيل بهدم كل ما بنيته
لذا لنعقد صفقة لدي شركة صغيرة صاعدة لما لا تعقد شراكة معي و تعطيني حق التصرف في شركتين من شركاتك العديدة لن يشكل هذا فرقا معك على ما أضن

راي : شركة صاعدة لم أضن أن لك حس دعابة جيدا

تاكي : و هل ترى أنى ألقي الدعابات

ثم أراه شهادة تحصل عليها في ريادة الأعمال فقد كان تاكي يدرس في البيت ثم صنع شركته الخاصة هو لايزال يذهب للمدرسة كي يبعد عنه الشكوك فكيف لطفل في سنه أن يتحصل على شهادة ما
كما أنه لا يريد أن يبرز

راي : هل حقا أنت ؟ أعترف لقد فاجئتني سأرسل لك العقد موقعا
تاكي : لا حاجة لذلك تستطيع توقيعه الآن
قال ذلك و أخرج عقدا من حقيبته لقد كان لشراكة مع شركته و تسليمه السلطة على أحد الشركات و عندما سأله أي الشركات يريد إختارة شركة تصنيع الأسلحة و شركة تصنيع الدراجات النارية و السيارات
هما ليسا بشركتين صاعدتين فلما إختارهما
راي : لدي سؤال
تاكي : آمل أن لا يكون تافها
راي : لما إخترت هذه الشركات بينما هناك العديد من الشركات الأخرى الجيدة و ذات الأسهم العالية
تاكي : أريد أن أنميها بمفردي و كما أنها ستساعدني مستقبلا
و الآن هلا توقع العقد و بإمكانك الإحتفاض بنسخة

.
.
.
.
. .
.
. .
.
. . .
. .
.
. .
.
.
.
.

أنهيا العشاء ثم صعد تاكي مع والده و لكنه لم يكن يعيره أي إهتمام
بينما كان راي يفكر كيف لإبنه أن يتغير هكذا بل كيف لطفل أن يفكر بكل هذه الأشياء فقررت أخذه معه لبيته فغير الطريق و تاكي كونه منغمسا في الهاتف يتحدث مع أصدقائه لم ينتبه على هذا التغيير إلى أن توقفت السيارة
أمام قصر كبير إلتفت تاكي لوالده بنظرة متسائلة
راي : لا تقلق أنت في منزلي
تاكي : لست قلقا بل أتسائل لما لست في منزلي
راي : أردت أن تبقى معي هذه الليلة

يتبع

طبعا ما في أحد ناوي يقتلني أو زعلان مني 🥺
ما في سبب صح

سؤال تحبو أظيف أخ لتاكي أو لا

 جحيم طوكيو حيث تعيش القصص. اكتشف الآن