الشقة "333"
نعم كانت هي ... كانت نفس الشقة التي بدأ فيها عذابي .. هكذا وقفت أمامها ذلك اليوم قلبي ينبض بجنون أبحث عن الحب الذي لم أجده فيها يوما ... بل وجدت بدله نصف الشيطان الذي كنت أحمل أنا نصفه الآخر ...
أجل كانت حياته بين يدي و كان موتي بين يديه...
اليوم فتحت نت وكنت متلهفه حتي انشر لكم بارت جديد من الرواية ولكن صدمه ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هذا الحساب واحده اجت من غير احترام تتهمني بالكدب واني شخص آخر وطريقتها المستفزه واكيد هي دلوقتي تقرأ تعليقي ..
الآن انا عرفت سبب اعتزال الكاتبه اصاله وتعرفوا معها حق وانا كمان ماني مضطره استحمل هذه المسخره لهذا سوف احذف الروايه بعد شوي ..
سوري بنات كان بدي اساعدكم لأن كتير كان يبحث الرواية قولت انشرها ولكن كان قرار خطأ كما ترون انا اتهمت اني مزوره اسمي و كل شيء وكمان اهانت كاتبه صديقتي لهذا اسفه انا مجبوره لراحتي وعدم جلب المشاكل الي الكاتبه إسراء..