٢٥ | مُحَـادَثَة

263 29 24
                                    




لا أحد يتغزل بزوجي حسناً🙂🔪

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لا أحد يتغزل بزوجي حسناً🙂🔪

كاز قصدي بإنتهاء الرواية ، أنها ستنتهي على الورق ، إنما هي فصولها تعدى الأربعون..♥️

النهاية ستكون سعيدة و مرضية♥️

يلا حرقة بسيطة🙂
مع إني لا أحب أن أحرق النهايات خصيصاً..
لكن هذه القصة استثناء 😭♥️

جالسة أشاهد فيلم القطار المتجة إلى بوسان المفضل لدي و أقطعهُ لأجل الفصل 😭✨

...♡




"تَمزَح صَحيح؟!"

نَظَرَ لهُ بيكهيون بِطَرَف عَيناه..

"لا.. ، لا أمزَح"

"ههههه و ضَرَبَك فَقط؟! ، مَن يَعرِف السيد لي كَانَ تَأكَّدَ أنَّهُ قَتَلَك.."

ظَلَّ يُقَهقِه و يَضحَك بِشدة على مَظهَر صَديقَهُ المُشَوَّه و على تَهَورُه..

"سَتَظِلّ مُتَهور هكذا.. ، قُلت لكَ كُف عن أفعالَك الطائشَة سَتُؤدي بِكَ إلى الهلاك ، لِماذا فَعلت هكذا؟!"

"هه مَن يَتَحدث الآن! ، فَعَلت هكذا لأنَّني بِالفعل أحِبها سيهون ، نَظرَتُها لي و هي تَطلُب بِأن أكونَ بِجانِبِها و لن أترُكها كَانَت تَقتُلَني ، لِأول مَرة أشعُر بِقَلبي يَنبُض لِأحَد سيهون.. ، و أنا لَن أترُكها و سَأَظِلّ أُعالِج كُل رسالَة.."

قالَ الجُملَة الأخيرة ثم نَظَرَ لِباب الغُرفة التي بها غاهيون ، و فَجأة بِدون سابِق إنذار....

رأى الباب يُفتَح و يَخرُج منهُ والِد غاهيون..

"أمازِلت هُنا؟!.."









°°




"آه آه بِرِفق بِرِفق.. بِرِفق سيهون هل تَرمي كِيس قُمامة!.. ، آااه عِظامي الجَميلة تَحَطَّمِت آااه..."

مُـحَـادَثَـة || B.BH ✔️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن