لا أحد يتغزل بزوجي حسناً🙂🔪
كاز قصدي بإنتهاء الرواية ، أنها ستنتهي على الورق ، إنما هي فصولها تعدى الأربعون..♥️
النهاية ستكون سعيدة و مرضية♥️
يلا حرقة بسيطة🙂
مع إني لا أحب أن أحرق النهايات خصيصاً..
لكن هذه القصة استثناء 😭♥️جالسة أشاهد فيلم القطار المتجة إلى بوسان المفضل لدي و أقطعهُ لأجل الفصل 😭✨
...♡
"تَمزَح صَحيح؟!"
نَظَرَ لهُ بيكهيون بِطَرَف عَيناه..
"لا.. ، لا أمزَح"
"ههههه و ضَرَبَك فَقط؟! ، مَن يَعرِف السيد لي كَانَ تَأكَّدَ أنَّهُ قَتَلَك.."
ظَلَّ يُقَهقِه و يَضحَك بِشدة على مَظهَر صَديقَهُ المُشَوَّه و على تَهَورُه..
"سَتَظِلّ مُتَهور هكذا.. ، قُلت لكَ كُف عن أفعالَك الطائشَة سَتُؤدي بِكَ إلى الهلاك ، لِماذا فَعلت هكذا؟!"
"هه مَن يَتَحدث الآن! ، فَعَلت هكذا لأنَّني بِالفعل أحِبها سيهون ، نَظرَتُها لي و هي تَطلُب بِأن أكونَ بِجانِبِها و لن أترُكها كَانَت تَقتُلَني ، لِأول مَرة أشعُر بِقَلبي يَنبُض لِأحَد سيهون.. ، و أنا لَن أترُكها و سَأَظِلّ أُعالِج كُل رسالَة.."
قالَ الجُملَة الأخيرة ثم نَظَرَ لِباب الغُرفة التي بها غاهيون ، و فَجأة بِدون سابِق إنذار....
رأى الباب يُفتَح و يَخرُج منهُ والِد غاهيون..
"أمازِلت هُنا؟!.."
°°
"آه آه بِرِفق بِرِفق.. بِرِفق سيهون هل تَرمي كِيس قُمامة!.. ، آااه عِظامي الجَميلة تَحَطَّمِت آااه..."
أنت تقرأ
مُـحَـادَثَـة || B.BH ✔️
Tiểu Thuyết Chungكانَت مُحادثَتَها الشَّخصِيَّة و السِّريَّة عِبارَة عن عِدَّة كَلِمات بائِسَة ليس لها مَعنَى ، كانَت حتى ليس لها القُدرة على إخراج ما بِـداخلها عن طَريق عِدَّة أحرُف ، كانَت عاجِزَة.. قلبٌ مكسورٌ و جاف مُنذُ الولادة ، بِـلَا حياة و بِـلَا سعادة.. ،...