٣٠ | مُحَـادَثَة

264 29 93
                                    

و الله محد مدللكم غيري😌🍓♥️

في حماس في هذه الرواية غير طبيعي اتمنى يكون موجود إلى ان تنتهي♥️🍓

احم احم انا احب المفاجئات فكونوا مستيقظين لاني انشر فصل في اي وقت و ممكن يكونوا ثلاثة فصول و اغفلكم جميعاً هيهيهيهي😈

استمتعوا الفصل طوييل♥️

...♡

"إلى أين بيكهيون؟! ، أبي لن يَصمت أنتَ لا تعرِفهُ"

"و أنا لن أسمح لِأحد أه يؤذيكِ أياً كان مَن.."

"أرجوك بيكهيون لن أقدر على فِعل ذلك ، سَأعيش في رعب و أتَخيل أبي يُراقبني في كل مكان ، لن نرتاح صدقني ، هو لن يَصمت إذا أتى و أنا لستُ بِالمستشفى صدقني.."

كانَب تبكِ بشدة و ترتَجِف لا تَتَحمل أن تَتَخيل فقط ما هي ردة فعل والدها..

"حسناً حسناً حبيبتي إهدئي ، لا تَقلَقِ أنا سَأتَصرف.."

كانوا يتحدثون و قاطعهم دخول سيهون فجأة..

"ما الذي جَعلَك تدخل؟!.."

"هششش أُصمتوا.."

صَمِتوا يُراقبوا ما يحدث كانوا يسمعون صَوت طبيب يتحدث مع ممرضة و يقتربون من الغرفة..

لكِن حمد لله كانت وجهَتهُم الغرفة المقابلة..

"اششش ، ما تَعَب الأعصاب هذا!.."

إستدارَ نحوهم..

"ماذا كُنتم تفعلون؟!"

سَألَ بِعبنٍ ضيقة لأنَّ الوضعية بِالنسبة لهُ كانَت غريبة ، غاهيون بِحضن بيكهيون!..

"إخرَس.."

"اشش حسناً ، ألن نذهب؟!.."

بيكهيون و غاهيون نظروا لبعض بعض الوقت ، هي ترجوه بِأن يظِلّ معها..

و هو لن يرفُض لها طلب..

"لا سَنَظِلّ هنا.."

"مَن؟!.."

"أنا و أنت و غاهيون.."

لحظة صَمت..

"مَن؟!"

"هل أنت غبيّ.."

"غبيّ؟! ، أنا بِالفعل غبيّ لأنَّني أساعدك.. ، لحظة لحظة بيكهيون ، لحظة أستوعِب الأمر... ، هذا لم يكُن إتفاقِنا.."

مُـحَـادَثَـة || B.BH ✔️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن