و الله محد مدللكم غيري😌🍓♥️
في حماس في هذه الرواية غير طبيعي اتمنى يكون موجود إلى ان تنتهي♥️🍓
احم احم انا احب المفاجئات فكونوا مستيقظين لاني انشر فصل في اي وقت و ممكن يكونوا ثلاثة فصول و اغفلكم جميعاً هيهيهيهي😈
استمتعوا الفصل طوييل♥️
...♡
"إلى أين بيكهيون؟! ، أبي لن يَصمت أنتَ لا تعرِفهُ"
"و أنا لن أسمح لِأحد أه يؤذيكِ أياً كان مَن.."
"أرجوك بيكهيون لن أقدر على فِعل ذلك ، سَأعيش في رعب و أتَخيل أبي يُراقبني في كل مكان ، لن نرتاح صدقني ، هو لن يَصمت إذا أتى و أنا لستُ بِالمستشفى صدقني.."
كانَب تبكِ بشدة و ترتَجِف لا تَتَحمل أن تَتَخيل فقط ما هي ردة فعل والدها..
"حسناً حسناً حبيبتي إهدئي ، لا تَقلَقِ أنا سَأتَصرف.."
كانوا يتحدثون و قاطعهم دخول سيهون فجأة..
"ما الذي جَعلَك تدخل؟!.."
"هششش أُصمتوا.."
صَمِتوا يُراقبوا ما يحدث كانوا يسمعون صَوت طبيب يتحدث مع ممرضة و يقتربون من الغرفة..
لكِن حمد لله كانت وجهَتهُم الغرفة المقابلة..
"اششش ، ما تَعَب الأعصاب هذا!.."
إستدارَ نحوهم..
"ماذا كُنتم تفعلون؟!"
سَألَ بِعبنٍ ضيقة لأنَّ الوضعية بِالنسبة لهُ كانَت غريبة ، غاهيون بِحضن بيكهيون!..
"إخرَس.."
"اشش حسناً ، ألن نذهب؟!.."
بيكهيون و غاهيون نظروا لبعض بعض الوقت ، هي ترجوه بِأن يظِلّ معها..
و هو لن يرفُض لها طلب..
"لا سَنَظِلّ هنا.."
"مَن؟!.."
"أنا و أنت و غاهيون.."
لحظة صَمت..
"مَن؟!"
"هل أنت غبيّ.."
"غبيّ؟! ، أنا بِالفعل غبيّ لأنَّني أساعدك.. ، لحظة لحظة بيكهيون ، لحظة أستوعِب الأمر... ، هذا لم يكُن إتفاقِنا.."
أنت تقرأ
مُـحَـادَثَـة || B.BH ✔️
Ficción Generalكانَت مُحادثَتَها الشَّخصِيَّة و السِّريَّة عِبارَة عن عِدَّة كَلِمات بائِسَة ليس لها مَعنَى ، كانَت حتى ليس لها القُدرة على إخراج ما بِـداخلها عن طَريق عِدَّة أحرُف ، كانَت عاجِزَة.. قلبٌ مكسورٌ و جاف مُنذُ الولادة ، بِـلَا حياة و بِـلَا سعادة.. ،...