Season •17•

351 65 140
                                    

ڤوت و كومنت يا شباب ❤

هل تؤمن برسائل الله لك؟!
هذه رسالتك اليوم

"سَيرتاح بالك عما قريب ، وسيرحمك الله بِرحمتهِ التي وسِعت كلّ شيء .. فَصبراً ، لم يتبقَ سِوى القليل فَقد تحملت الكثير ."

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كل ما ربنا يمنع عنك حاجه كان نفسك فيها افتكر دايما حاجتين:

"فخشينا أن يرهقهما."

"فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه."

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فُـيِّ کْلَ مًکْأّنِ عٌشُ عٌأّلَمًکْ أّلَخِـأّصّ، أّکْتٌـبً مًأّ تٌـحًبً وٌ کْنِ مًأّ تٌـريِّدٍ، لَأّ تٌـفُـرضً نِفُـسِـکْ عٌلَى ذأّئقُةّ أّحًدٍ، أّعٌجّـأّبً أّلَأّخِـريِّنِ بًکْ لَأّ يِّسِـأّوٌيِّ شُـيِّء أّنِ لَمً تٌـعٌجّـّبً أّنِتٌ بًنِفُـسِـکْ.. 🌟💫

•ــــــ•ــــــــ•ـــــــــ•ـــــــــ•ـــــــــ•ـــــــ•
~في قصر كلـير~

ليقطع تفكير براءة وقوف أدهم في منتصف الساحة و إمساكه بيديها و وضعهما على كتفيه و تشغيل الموسيقى ليمسك بخصرها بين يديه و يقربها منه قليلاً ليبدأو بالرقص بخطوات منتظمة.

بينما عند أنطونيوس و چاكلين...وقف أنطونيوس بينما يرقص مع چاكلين و ينظر لها بتركيز شديد و بسبب طولها المُتقارب لطوله سهل عليه الأمر ليركز أكثر مع عينيها... بينما هى كادت تمـ.ـوت خجلاً من نظراته تلك و تحاول ألا تنظر له و كلما نظرت لعينيه من فترة لأخرى أبتسم بهدوء.

و عند مارك و لتين.... كان مارك يقف و يُخفي لتين بعضلاته و جسده الصلب.... مع طول لتين الطويل أيضاً لكنه كان يفوقها جسداً مما ساعده على إخفائها أكثر كان مارك ينظر لكل شئ حوله ماعدا لتين.... و لتين كانت تخطف منه عدة نظرات كل فترة.

و عند براءة و أدهم كانت تقف أمام أدهم و بسبب قصر قامتها أمامه كانت رأسها تصل لـرقبته مع الكعب و ترفع يدها على كتفيه و تحاول ألا تنظر له.... بينما هو كان يُنزل رأسه قليلاً حتى يرى وجهها اللذي تُخبئه و مع ذالك أستطاع رؤية وجنتيها الحمراوتين و أسنانها اللتي تضغط بهم على شفتيها بقوة حتى كادا يدميان من شدة التوتر و الخوف...

ليمسك بوجهها و يرفعه قليلاً و يُقرب وجهه منها ثم قال و هو يُركز أنظاره على شفتيها...

براءة اللورد «أوقعت مافيا»حيث تعيش القصص. اكتشف الآن