صباحكم فل و خير إن شاءلله
صلوا ع النبي كده الأول عشان يبدأ يومكم بالخير.. ❤ڤوت و كومنت يا شباب ❤
[*سلاماً على من وجد الكلام لا يُغير شيئاً فـصمت*]
•ــــــ•ــــــــ•ـــــــــ•ـــــــــ•ـــــــــ•ـــــــ•
~في شركة الإمبراطور~خرجت براءة من مكتبها بعد أن أغلقت الباب خلفها و لقد أنهت عملها لليوم لتصتدم بخروج أدهم أيضاً من مكتبه و يغلق الباب خلفه و يمسك باليد الأخرى چاكيت بدلته و يرفع أكمام قميصه الرصاصي عن ساعديه.....
ليستدير أدهم و يرى براءة واقفة تحدق به و على ما يبدو أنها تقف هنا منذ فترة ليست بقليلة...
أقترب أدهم منها و وقف أمامها ثم قال بينما ينظر لملابسها..
أدهم: كويس بدأتي تفهمي كلامي و تظبطي لبسك اهو.. خطوة حلوة منك.
نظرت له براءة لثواني تستوعب ما يقصده بكلماته تلك... ثم أبتسمت بسخرية و أجابته...
براءة بسخرية و هى تعيد خصلاتها للخلف: هه... هو انت مفكر اني لابسة كده تنفيذاً لكلامك الأهبل بتاع إمبارح؟! لا يا حبيبي انا لابسة كده عشان حسيت الجو برد بس غير كده كنت لبست حاجه كات قصيرة نص كوم إنشالله حتى ألبس قميص نوم في الشارع ولا شكارة رز انت مال أمك؟! ألبس اللي انا عاوزاه و متحطش نفسك في الدور ده عشان بصراحه كده مش لايق عليك.
أدهم بتجاهل لكلماتها السابقة بعدما أقترب من وجهها قليلاً: اهو إنتي قولتيها حبيبي يبقى انا فعلاً في الدور ده مش محتاج أحط نفسي فيه.
أبتعد عنها لينظر لساعته ثم قال بإستفزاز لها: يلا سلام يا حبيبتي عشان عندي معاد و هتأخر كده نبقى نكمل كلامنا بعدين.
ثم تركها واقفة مكانها و خرج هو من ذالك الممر اللذي يضم مكتبيهما فقط ثم خرج من الشركة بأكملها مستقلاً سيارته للوجهته....
بينما براءة وقفت عدة ثواني تستوعب غبائها لقول تلك الكلمة في وسط الحديث....
ثم تحركت أخيراً من مكانها متوجها نحو مكتب مارك لتأخذ لتين معها للأجتماع تحت مسمى أنهما ذاهبتان للتسوق معاً...
لتفتح الباب على مصرعه لتنصدم برؤية لتين تجلس على المكتب تمسك ببعض الأوراق بيدها تتفحصها بتركيز و أمامها يجلس مارك على الكرسي الخاص به و يضع الحاسوب على قدمه و يبدو أنه يعمل أيضاً...
أنت تقرأ
براءة اللورد «أوقعت مافيا»
Aksi«««««««««««««« مكتملة»»»»»»»»»»»»»» بمناسبة عيد الاضحى 2022 قررت أبدأ روايتي الأولى بعنوان (براءة اللورد) بتاريخ الأربعاء2022/7/6 و اتمنى انها تعجبكم و ألاقي تشجيع فيها يلا نبدأ المقدمة...... كانت أميرة والديها في عالمها و بريئة بين الناس و تساعد...