Season •27•

186 23 23
                                    

ڤوت و كومنت يا شباب و يا بنات و اتمنى تستمتعو بالقرأة و شاركوني رأيكم في الفقرات (الفواصل)..... ❤

•ــــــ•ــــــــ•ـــــــــ•ـــــــــ•ـــــــــ•ـــــــ•
~في الاجتماع~

نظرت لهم براءة بـ صدمة لا تعرف ماذا تقول بعد كلمات ماكس الأخيرة تشعر بـ شعور سئ لا تعرف سببه لكنها فقط تشعر بـ المكان يضيق حولها و إنعدام الهواء و هناك أفكار كثيرة تتزاحم في عقلها حول ما سيحدث بعد ذالك.....

ليقطع أفكار براءة كلمات سهيلة قائلة: لقد إنتهى دوري حتى الأن و جمعنا كل المعلومات اللتي تحتاجونها للقدية القادم عليكم أنتم و أنا ليس لدي يد به.
(Il mio ruolo è terminato finora e abbiamo raccolto tutte le informazioni di cui hai bisogno per l'imminente Qiddiya su di te, e io non ci ho niente a che fare.)

وافقتها أميلي بقولها: نعم يجب الأن التخطيط للخطوة القادمة و ما سنفعله أثناء عملية القبض.
(Sì, ora dobbiamo pianificare il passo successivo e cosa faremo durante il processo di arresto.)

تحدث أحمد مُردفاً: حسنا يا رِفاق لقد تعبنا جميعاً اليوم و قد أنهينا مُشكلتنا الأن ما رأيكم أن نعود جميعاً لسكننا و نأخذ قسطاً من الراحة و نأتي غداً للتخطيط لطريقة الفبض على المجرمين و ما سنفعله أثناء ذالك؟!
(Bene, compagni, oggi siamo tutti stanchi, e ora abbiamo risolto il nostro problema. Cosa ne pensate che torniamo tutti alla nostra residenza, ci riposiamo e veniamo domani per pianificare il metodo per arrestare i criminali e cosa dobbiamo fare? farà durante quello?!)

وقف الجميع موافقون على كلمات أحمد مُستعدين للخروج و معهم براءة و خرج الجميع مُستقلين سياراتهم يقودونها لمساكنهم..

♡٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠♡
~في شقه براءة~

دخلت براءة شقتها ترمي أشيائها على الأرضية و الأريكة بفوضاوية كـ العادة حتى دخلت غرفتها و أبدلت ملابسها بعد أن تحممت ثم جلست أسفل الغطاء مُحاولة النوم..... و بعد مُحاولات طويلة لمنع رأسها من التفكير في الكثير من الاحتملات إستطاعت أخيراً النوم.

٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠♡
~في الصباح~
~في قصر اللورد~

يقف أدهم في صالة الچيم في قصره و يُمسك بـ كل يد من أيديه ثقل أزرق اللون و يرفعهما بتفاوت بينما تنكمش ملامح وجهه على إثر المجهود و ثِقَل الأوزان...

حتى دخل عليه أنطونيوس الغرفة قائلاً....

أنطونيوس بـ جدية: لورد.

ليقاطعه أدهم بـ سخرية بينما يُكمل ما يفعله: أخيراً؟! ده انا إبتديت أنسى الأسم من كُتر ما خدت عليا أنت و البأف التاني اللي عمال رايح جاي أخي أخي فرحان بالكلمة.

براءة اللورد «أوقعت مافيا»حيث تعيش القصص. اكتشف الآن