ڤوت و كومنت يا شباب و يا بنات ❤
و أسفة ع التأخير مرة تانيه 😶💔
انـت تسـتاهـل حـد يتبـت فيـك ، حـد مـيقللش مـن مشاكـلك ، حـد يفـهم سكوتـك ، حـد راضـي بيـك زى مـنت بلـخبطك وعيـاطك وتوهـانك ، حـد بيحـاول علشـانك ، حـد فـي عـز خـنقتك تـلاقي "call" أو "Record" منـه بيحاـول يخـرجك من الـ mood اللِ انـت فيـه ، حـد يطبـطب عَ قلبـك ويقولـك "أنـا جمبـك" حد حنـين ميهـونش عليـه زعلـك أبـداً ❤️🌿..
•ــــــ•ــــــــ•ـــــــــ•ـــــــــ•ـــــــــ•ـــــــ•
~مطعم Calm~أدهم بجمود و عدم إهتمام:......
هذا لن يُجدي حقاً كلير أنا بـالكاد أطيقك أمامي.....
(Questo non aiuterebbe davvero Claire, riesco a malapena a sopportarti di fronte a me......)لتنظر له لثواني بتفاجئ من كلماته اللتي قالها لها فور جلوسها دون مقدمات حتى.
ثم تقول ببرود بعد أن أستوعبت كلماته:.....
هذا ليس من شأني أدهم شئت أم أبيت فـ ستقبل بـ هذا الوضع عزيزي.
(Non sono affari miei, che ti piaccia o no, accetterai questa situazione, mia cara.)ليعود أدهم بظهره للخلف و يجلس بإرياحية ثم يقول ببرود يفوقها:.....
أولاً ناديني بالـ لورد فـ ليس لكي الحق بـ أي وجه من الأوجه أن تناديني بإسمي دون الألقاب.... ثانياً أنا لست عزيزك انا بـ الكاد أتقبلك كـ فتاة حتى.... و ثالثاً و أخيراً دعيني أسألك بكل سخرية ما اللذي قد يُجبرني عليك؟!.
(In primo luogo, chiamami Signore, perché non hai in alcun modo il diritto di chiamarmi con il mio nome senza soprannomi... Secondo, io non sono il tuo tesoro, non riesco nemmeno ad accettarti come una ragazza... E in terzo luogo e infine, lascia che ti chieda con ironia cosa mi costringerebbe a te?!.)لتجيبه كلير بتجاهل لأغلبية كلماته السابقة: والدتك... والدتك تجبرك لورد.
(Tua madre... Tua madre ti sta costringendo, Signore.)أخفض أدهم نظره لبسمتها المستفزة تلك ثم رفعه مره أخرى لجبهتها تحديداً و قال.....
أدهم بقوة: من أخبرك بذالك؟!
(Chi vi ha detto che?!)كلير بتوتر من نظراته تلك: أبي... والدتك أخبرته أنك موافق و ليس لديك أي إعتراضات.
(Papà... tua madre gli ha detto che eri d'accordo e non avevi obiezioni.)جلس أدهم على إستقامة و عقد يديه أمام صدره بتفكير لثواني معدودة ثم أجاب بـ....
أدهم ببرود: لدي سؤال لكي كلير..... هل ترينني طفل أمامك يشرب الحليب و يغسل أسنانه و يذهب للنوم إستعداداً لإيقاظ أمه له بالغد للذهاب للمدرسة؟!
(Ho una domanda, Claire..... Vedi che sono un bambino che beve latte, si lava i denti e si addormenta, preparandosi perché sua madre lo svegli domani per andare a scuola?!)
أنت تقرأ
براءة اللورد «أوقعت مافيا»
Action«««««««««««««« مكتملة»»»»»»»»»»»»»» بمناسبة عيد الاضحى 2022 قررت أبدأ روايتي الأولى بعنوان (براءة اللورد) بتاريخ الأربعاء2022/7/6 و اتمنى انها تعجبكم و ألاقي تشجيع فيها يلا نبدأ المقدمة...... كانت أميرة والديها في عالمها و بريئة بين الناس و تساعد...