Part 11

17K 660 81
                                    

تفاعلكم اسعدني على البارت السابق جليت اقرأ تعليقاتكم بكل حب وحماس، احبكم 😭🫶🏻🫶🏻

كومنت بين الفقرات + فوت لطفا

استمتعوا ✨
............................
ظل جونقكوك يمارس معي الى الساعة الثالثه بعد منتصف الليل ولا اعلم كم جوله خضناها، لكنه ارهقني جدا ولم اعد احس بجسدي، اخيرا انتهينا عندما قذف داخلي و قبلني على شفتاي، رمى بثقله فوق جسدي وظل يتنفس في رقبتي بأنفاسه الحاره لحظات هادئه بيننا نستعيد بها انفاسنا الضائعة الى ان قاطعت الهدوء هذا صوته

'اعتذر ان المتك ولكنني لم اقاوم جسدك'
'لاعليك لقد استمتعت ايضا' اجبته بهدوء و احسست بابتسامته تتسع، هذا يعني انه يستمتع معي ايضا.
'هل تريد ان نستحم' تسائل وانا شهقت بخفه ' الهى جونقكوك هل تريدني ان ابقى بسوائلك داخلي للغد، مقزز ابتعد عني' قلتها وهو ضحك بصخب و حملني فجاه لاتمسك برقبته بسرعه ولحظه نحن بدون ملابس، خجلت فجاه وهو نظر الى وجهي وقال بما جعلني اخجل مجددا ' هل تخجل مني تاي لقد رأيت كامل جسدك وانت رأيتني ايضا لماذا الخجل' قالها بصوت خبيث وانا ضربته على رقبته واحتضنته ريثما نوصل الى الحمام.

'سأذهب لاجهز الحوض ابقى هنا' اومئت وقبل ان يذهب قبلني بخفه على شفتاي ورفع خصلاتي المتمرده وقال بصوت هامس ' احب لون عيناك تذكرني بالعسل' وذهب وانا ظللت انحب بخفه الهي لماذا يتغزل فجاه.

ذهب وانا ظللت أتأمله من الخلف و شردت بذهني، ماذا لو تزوجنا في ظروف اخرى هل سيحبني هل سيتمنى طفل مني؟ هل في يوم ما سيريد قربي؟، قاطع تفكيري قبله منه مجددا على رقبتي، بقي هناك يستنشق فتره طويله، ماذا به يتصرف هكذا، رفعت يدي بتردد و ادخلت اصابعي في خصلاته و زفر انفاسه براحه، قبلني و ابتعد حملني بخفه ودخلنا سويا للحوض الهي المياه دافئه اراحتني جدا، احسست ان عضلاتي ارتخت، اصبح جونقكوك يدلك ظهري الى نهايته.

رفع يده الى ذقني ليجعلني التفت اليه و وجدته يبتسم اليّ، لاول مره يبتسم بهذه الطريقه الهي مخيف مابه هكذا، سحبني وقبلني فجاه احتدت قبلاته و زاد على علاماته علامات اخرى.
حملني لاجلس على فخذا، بادلته قبلاته القويه واحسست بقضيبه ينتصب مجدد، رفعني وادخل قضيبه في فتحتي مجددا حسنا لم اتالم كالعاده اصبح يدفع سريعا ويقبلني في آن واحد، استقام وخرجنا من الحوض ليضعني على المغسله واكمل مضاجعتي هناك

' شكلك وانت في نشوتك مع خصلاتك التي تتمرد على عسلياتك كأنك ملاك امامي' قالها و دفع اخر دفعه قبل ان يقذف داخلي
وضعت راسي على كتفه لاسترد انفاسي التي سلبها بقبلاته و مضاجعته الغير متوقعه
' سنستحم مجددا الان'

' و ماذا في ذلك المياه مجانا هنا' قالها وانا ضحكت بخفه و اومئت حملني مجددا لنستحم.

طلاق ؟ TK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن